الصفحه ١٠٦ : : «يا اسلمي» ،
حيث اقترن حرف النداء بالفعل «اسلمي» ويرى الكوفيون أن المنادى إنما يقدر إذا دخلت
ياء الندا
الصفحه ٩٩ : فإن الأكثرين حصى
والأكرمين
إذا ما ينسبون أبا
قوم هم الأنف
والأذناب غيرهم
الصفحه ٢٨١ : التّلاع مخافة
ولكن متى
يسترفد القوم أرفد
البيت من معلقة
طرفة بن العبد. والتلاع
الصفحه ٤٣٧ : ويطلب جواره ،
لا لأنّ قومه يخشون المهالك ، ولكنه يطلب جواره وعفوه ، وفاء لمعروفه وكرمه.
والشاهد
في
الصفحه ١٦١ : الفعل الذي هو تفسيره ، والدليل على ذلك أنه يجزم إذا كان مضارعا.
وأمّا الفرّاء
وأصحابه فلا يقدرون فعلا
الصفحه ٥٥٩ : الجلالة وذلك قليل لأن الشرط أن الفاعل إذا كان
ظاهرا أن يكون معرفا بأل أو مضافا إلى المعرف بأل ، ولفظ
الصفحه ٣٦٣ : ].
(٣٠٦) ومن فعلاتي أنّني حسن القرى
إذا الليلة
الشهباء أضحى جليدها
لعبد الواسع بن
الصفحه ١١٨ : نيرب في الصديق
ومنّاع خير
وسبّابها
ولا من إذا
كان في جانب
الصفحه ٤٠١ : زاد «ال» في العلم ، مضطرا لأن بنات
أوبر علم على نوع من الكماة ، والعلم لا تدخله «ال» ، ومن الجائز أن
الصفحه ٣٥١ : جدّا إذا
ازدحم الجدود
البيت من قصيدة
طويلة لجرير ، هجا بها الفرزدق وتيم الرّباب. ويجوز في
الصفحه ٧١ : ء
ومعناه «لا خير
في المودة التي بيننا! إذا كنت لا تجدني أهلا لأن تأمنني على سرّك وسائر شؤونك ،
وكنت لا
الصفحه ٤٤٠ : / ٣ / ٧٠ واللسان / قبص].
(١٥٢) ألا هلك الشّهاب المستنير
ومدرهنا
الكميّ إذا نغير
الصفحه ٤٩٣ : يقع بعد.
والشاهد : «أسم»
حيث حذف من الاسم حرفان في الترخيم ، لأنه عند سيبويه على وزن «فعلاء» وعلى
الصفحه ١٦٣ :
لقال : ليسني ، وهو جائز ، لأن ليس فعل ، و «ليس» في هذا البيت تحتمل
تقديرين : أحدهما أن تكون في
الصفحه ٢٠٧ :
بمعنى (التي) لأنّ البئر مؤنثة .. وله شواهد في الشعر العربي. [الإنصاف /
٧٧٣ ، وشرح المفصل / ٣ / ١٤٧