الصفحه ٤٢٩ :
من جهة اللفظ ليتم توافق المبتدأ وخبره ، وهذا رأي البصريين في «كلا» أنها مفرد
لفظا ، مثنى معنى
الصفحه ٤٥٦ : أَجْراً) [المزمل : ٢٠] ، وجاءت بعض القراءات برفع ما بعد ضمير الفصل في قوله تعالى
: (إِنْ تَرَنِ أَنَا
الصفحه ١٥ : زالت سائدة في الكتب الجامعية والمدرسية.
وفي المعجم
الذي بين يديك أيها القارىء نحو أربعة آلاف شاهد
الصفحه ٩٢ : ، من
أبيات عشرة للبعيث أوردها أبو تمام في الحماسة ، وهي من أرقّ الشعر وأجمله وأصدقه
، وأولها
الصفحه ٩٦ :
لفظا ، فإن (هوت) ماض مثبت وهو عامل في عوض ، لكنه منفي معنى.
وعفاق : الذي
دافع عنه الشاعر ، لم
الصفحه ١١٩ :
«لحار» رخّم «حارث» في غير النداء. [الإنصاف ص ٣٣٥] وفي معجم الشواهد ، لهارون
نسبه للقطامي
الصفحه ٢٢٣ :
(٣٥) قل لابن قيس أخي الرّقيّات
ما أحسن
العرف في المصيبات
البيت
الصفحه ٢٣٨ : أولاد الصحابة ، فأبوه حجاج صحابي ، ونصر هذا ، تقول الروايات
إنه كان جميل المحيّا ، فتمنته امرأة في
الصفحه ٢٤٠ : حبل أحصد ، كأحمر وحصد كفرح ومحصد ومستحصد ، بكسر
الصاد إذا كان قد أحكم فتله وصنعته ، وهذا اللفظ يقال في
الصفحه ٢٤٩ :
وحبّ الزاد
في شهري قماح
قاله مالك بن
خالد الهذلي ، وقوله : فتى ما ، معناه فتى أيّ فتى ، فما
الصفحه ٢٧٦ : . ولا أمير. قال في كتاب «الجمل»
فإن قلت «ما زيد قائما ولا منطلق عمرو» رفعت على الابتداء لأنه ليس من سبب
الصفحه ٢٧٩ :
المراد ما اشتهر به هذا العلم من الصفات ، فكأنه قال : ولا كريم في البلاد. وإما
بتقدير مضاف ، لا يتعرف
الصفحه ٣٠٠ :
وروي البيت «ولديك
إما يستزدك مزيد» ، فلا شاهد فيه ، فإمّا ، هي إن الشرطية ، وما الزائدة. [الخزانة
الصفحه ٣٤٦ : عند
الشاعر أنّ العشية يطلق عليها «عشيّ» فلحظ المعنى .. وهذا أحد الآراء في سبب حذف
علامة التأنيث من
الصفحه ٣٧٩ :
الببيت لعمر بن
أبي ربيعة ، في ديوانه ، وفي الهمع ٢ / ٨٩ ، وفيه تكرار «حبذا» للتوكيد اللفظي