الصفحه ٢١٩ :
علام ...
والأبيات في الحماسة الطائية ، يصف الشاعر نفسه في الحرب.
وقوله : زورا :
جمع أزور ، وهو
الصفحه ٢٤٧ :
البيت لجميل
صاحب بثينة ، القوادح : جمع قادح ، وهو السواد الذي يظهر في الأسنان والبيت شاهد
على أن
الصفحه ٢٦٦ : ، والإفضاح : من أفضح : حين تدخل ثمرة النخلة الحمرة والصفرة ، يعني :
البسر. والشاهد في البيت وقوع (بل) للإضراب
الصفحه ٣٣٨ :
مصيبا للحق والعدل ، كما أصابت فتاة الحيّ ـ وهي زرقاء اليمامة ـ في حزرها
للحمام الذي مرّ بها طائرا
الصفحه ٣٩١ : بها عمرو بن المنذر ، كانت سببا في قتله ، وكان عمرو ابن هند
شرّيرا ، وكان له يوم بؤس ويوم نعمة ، فيوم
الصفحه ٤٣٦ : من مكة فيه مدافن أهلها. والصفا : جبل آخر في مكة ، وهو الذي يبدأ منه السعي
: والمعنى : يتحزن على
الصفحه ٤٤٩ :
(١٧٩) لقد أنكرتني بعلبكّ وأهلها
ولابن جريج
كان في حمص أنكرا
قاله
الصفحه ٥٠٤ : : جعل لعلّ بمنزلة عسى ، وجاء بخبرها مقرونا بأن وفيه أيضا جواز دخول التاء
على أول المضارع «تبغيا» المخبر
الصفحه ٥٠٧ :
والبيت شاهد :
على أن جزم أدوات الشرط المضاف إلى جملتها ظرف ، خاص بالشعر كما في البيت فإنه
جازى بمن
الصفحه ٥٣٦ : باردة الطعم ، وصهبا : صفتها ويروى (صفرا) وفيه الشاهد ، حيث
قصرها للضرورة وهي ممدودة. [الأشموني ج ٤ / ١٠٩
الصفحه ٥٤٣ : ، من قصيدة في مدح هرم بن سنان وقبل البيت :
تالله قد
علمت سراة بني
ذبيان عام
الصفحه ٥٥١ :
ببعض ما
فيكما إذ عبتما عوري
البيت للشاعر
تميم بن أبيّ بن مقبل ، شاعر مخضرم ، وكان قد خرج في
الصفحه ٢٠ :
أبي تمام وقال : «وهو وإن كان محدثا ، لا يستشهد بشعره في اللغة ، فهو من
علماء العربية ، فأجعل ما
الصفحه ٢١ :
والقصص الذي روي مرافقا لشعر قيل في زمن عمر بن الخطاب ، قصص موضوع لا
يصحّ. ومن ذلك زعمهم أن عمر سمع
الصفحه ٢٣ :
في خزانة الأدب (ج ١ / ٣٢ ـ هارون) أحصى لدخول «ال» على المضارع ثمانية شواهد
شعرية.
أما تكفي
ثمانية