الصفحه ٤٤٣ :
الحماسة قالها الشاعر في معركة «مرج راهط» أيام مروان بن الحكم ، وكان
الشاعر في جيش الضحاك بن قيس
الصفحه ٤٩١ :
قاله الفرزدق ،
ودسّت رسولا : أرسلته في خفية للإخبار. والتوغير : الإغراء بالحقد.
والشاهد : جزم
الجواب
الصفحه ٥٢٠ : منية ميّت ، فحذف. [شرح أبيات سيبويه ص ٧٣ وهو في
الكتاب ١ / ١٠٩ ، و «الإنصاف» ص ٦١].
(٤٢٢) وقلن
الصفحه ٥٤٢ : ء همزة ولأن اللام لا تدخل على
إنّ المكسورة الهمزة قالوا في تعليلها : إما أن تكون زائدة ، وإما أن تكون
الصفحه ٥٤٦ : ، من قصيدة يرثي فيها معاوية بن عمرو ، أخا الخنساء والبيت خطاب لامرأته
التي كانت تلومه على بعض أحواله
الصفحه ٥٥٠ :
البيت لحسان بن
ثابت ، وقوله : هالك ، أي : ميت ، وجملة سمعنا به في محل جرّ صفة لهالك ، واللام
في «لسعد
الصفحه ٥٥٧ : المتضايفين بالفاعل
والجار والمجرور ، والفاعل هو عبد القيس ، في نية التقديم على المفعول وهو غلائل
صدورها لأن
الصفحه ٦٩ : : وأيا مثل وأي من .. [عن
المغني وشرح أبيات مغني اللبيب ج ١ / ٥٧].
(٦) غير أنّي قد أستعين على اله
الصفحه ١٠٣ : الفعل في اللفظ ، [سيبويه
/ ١ / ٤٨٠ ، واللسان (خلب) وشرح المفصل / ٨ / ٨٣ ، والخزانة / ١٠ / ٣٩٢ ، والإنصاف
الصفحه ١١٧ : مجرورا ، لمجاورته المجرور ، أي
مجرور للمجاورة ، وهو شاذ لا يقاس عليه. وربما لحن بعضهم في إنشاده فأوجدوا
الصفحه ١٢٧ :
عمّه التي حرم من الزواج بها. وقصصه أكثرها موضوعة. والشاهد في البيت
الثاني : لئن : اللام موطئة
الصفحه ١٣٢ :
والمعنى : قد
شرعت اليوم في شتمنا والنيل منا ، إن كنت قد فعلت ذلك فاذهب فليس ذلك غريبا منك ،
لأنك
الصفحه ١٨٣ : في النداء ، لأن الكسرة تدلّ عليه. [الأشموني / ٤ / ٣٩].
(٢٥٩) وكلّ من ظنّ أنّ الموت مخطئه
الصفحه ١٨٤ :
على تقلب الزمان. وقوله «على حدثان» حال. أي يخذلونني مقاسيا لما يحدث في
أوان تقلبه وتغيره. وفيه
الصفحه ١٨٧ : هذه الهاء في الوصل متحركة. وبيت مجنون ليلى دليل
وشاهد على ذلك. ومنه أيضا قول عروة بن حزام ، صاحب عفرا