الصفحه ١٣٥ :
هذا البيت
للشاعر ربيعة بن مقروم .. عاش في الجاهلية ، وأسلم ، وشهد القادسية ، والبيت من
قصيدة في
الصفحه ٢٤٥ : برقم (٢٨٠) من شرح المرزوقي ، وهي في رثاء (ابن سعيد) حيث يقول
في أول القطعة :
مضى ابن سعيد
حين
الصفحه ٢٨٤ : : «ما كنت جاهلا» حيث حذف العائد إلى الاسم الموصول
الذي هو «ما» ، وكذلك العائد في قوله «من لم تزود». [شرح
الصفحه ٣٢٦ : » للاستفهام الصّوري ، بمعنى النفي
كما في رواية «ما أنا إلا من غزيّة». [شرح أبيات المغني / ٨ / ٩ ، والخزانة
الصفحه ٣٢٩ : ، والأشموني / ١ / ٢٠٦ ، وشرح أبيات المغني / ٧ / ٣٣.].
(١٧١) أحاد أم سداس في أحاد
الصفحه ٤٨٢ : ، والهمع / ٢ / ٢٩ و ١ / ١٢٨ ، وشرح أبيات المغني / ٣ /
٢٦٩].
(٢٧٥) فمن يك لم يثأر بأعراض قومه
الصفحه ٥٠٨ :
النحاس : هذا البيت حجة لمن يقول : «زرتك الشتاء» فيجعله ظرفا. [شرح أبيات
سيبويه / ١١٤ ، و «لسان
الصفحه ٥١١ :
البيت لأعشى
باهلة ، من قصيدة البيت السابق. والبازل : البعير الذي فطر نابه بدخوله في السنة
التاسعة
الصفحه ١١٨ :
الإطلاق ، والقافية التي آخرها حرف علة تسمّى «مطلقة». [سيبويه / ٢ / ٢٩٨ ،
والإنصاف / ٦٥٥ ، وشرح
الصفحه ١٣٧ : » في آخر البيت .. والشاعر يصف هذه المرأة بإدامة استعمال الطيب ..
وقد دلّ على الفعل المحذوف ، الفعل
الصفحه ١٥٨ : ء الربط في الشطر الثاني ، في
جواب الشرط الجملة الاسمية.
(١٦٦) وقال متى يبخل عليك ويعتلل
الصفحه ١٩٦ : للشاعر
عمرو بن الأيهم التغلبي ، شاعر نصراني من العصر الأموي ، ربما كان هو أعشى تغلب.
والبيت في هجاء قبيلة
الصفحه ٢٣٢ : فالجار والمجرور متعلقان بـ (شرب). [الهمع / ٢ / ٣٤ ،
والأشموني / ٢ / ٢٠٥ ، وشرح المغني / ٢ / ٣٠٩
الصفحه ٤٥٩ : ء ، وأما السماك الرامح فلا نوء له. وقوله : أيهما
: بسكون الياء : أيّ : الاستفهامية ، مخففة والضمير في
الصفحه ٤٨٥ : انتهاء شبيبته وذهاب قوته.
والشاهد في
البيت الثاني : قوله : والذئب : يحتمل النصب على إضمار الفعل ، كأنه