الصفحه ١٠٩ :
الواحدة .. وكذلك يقال في المصدر المصغّر والمجموع .. وعمل المصدر في البيت هنا ،
شاذ.
[الهمع / ٢ /
٩٢
الصفحه ١١٣ : روايتان ، الأولى
بالفتح ، والثانية بالكسر ، فيدل مجموع هاتين الروايتين على أنّ جمع المؤنث السالم
إذا وقع
الصفحه ١٢٥ : كعوبها
أو تستقيما
.. هكذا روى سيبويه ومن جاء بعده ، البيت منصوب
القافية ، مع أن البيت مع مجموعة
الصفحه ١٥٩ : ) الضمير فيه مجموع ، عائد
على المضاف إليه (كل ذي لبّ) لأنه أراد الحكم على كلّ واحد .. وأن مؤتيك أصله (مؤتين
الصفحه ١٨٣ :
والمستقلّو
كثير ما وهبوا
إذا حلّي الوصف
المشتق ، المجموع أو المثنى بأل ، جاز فيما بعده النصب على
الصفحه ١٩٧ : كريمين. قال الأشموني :
قيل : يندرج في غير الواحد ما هو مفرد لفظا مجموع معنى ، وأنشد البيت. على أن «مردان
الصفحه ٢١١ :
أقول : ومجموع
هذه الأقوال ، يدلّ على أنّ ما جاء في بيت الشعر ، ليس ضرورة شعرية ، وإنما هو
لغة. وقد
الصفحه ٣٧٠ : المجموع ، لأنّه لم يحذف
النون من الجمع ، وإضافة «يوم» إلى الجملة الاسمية «عمير ظالم».
(٣٣٨) علم
الصفحه ٣٨٣ : .
والشاهد : أن «دبّاءة»
ليست وحدها محكية بالقول ، بل هي خبر مبتدأ محذوف ، أي : هي دبّاءة ، والمجموع هو
الصفحه ٤٧٣ :
هؤليّائكنّ الضّال والسّمر
... البيت من جملة أبيات ، بل من مجموعات متعددة
من الأبيات. يذكر منها هذا
الصفحه ٤٩٨ : كناية عن العفّة وأنها لا تحل لفاحشة.
والشاهد : نصب
، معاقد بـ «الطيبون» وأنّ المثنى والمجموع من الصفة
الصفحه ٥٤٤ : ثبات النون ، وجب نصب اسم الفاعل المجموع ما بعده. [سيبويه
/ ١ / ١٨٤ ، هارون].
(٥٠٢) يا ليت لي
الصفحه ٩ : الدين عبد الحميد.
٣ ـ «أوضح
المسالك إلى ألفية ابن مالك». لابن هشام الأنصاري ، وقد يعرف بكتاب «التوضيح
الصفحه ١١ : سنة ٧٦١
ه. وأشهر طبعاته طبعة الشيخ محمد محيي الدين عبد الحميد. وهو في الحقيقة «شرح
شذور الذهب» لأن
الصفحه ١٢ :
عبد الرحمن توفي سنة ٧٦٩ ه. والطبعة المعتمدة بعناية الشيخ محمد محيي
الدين عبد الحميد.
٢٢ ـ «شرح