الصفحه ٢٨ : لفّ لفهما وأيدهما في حكمهما على لغة
الحديث ، وأخطأ سيبويه ومن عاصره من البصريين والكوفيين ـ إن كانوا
الصفحه ٢٣ : زلنا
ننبذها ، ونخطىء من يستخدمها ، مع تعاضد الشواهد القرآنية ، والحديثية ، والشعريّة
على صحتها وجوازها
الصفحه ٣٠ :
يقتربون منه ، ويصفونه من بعيد ولا يخوضون غماره ليتذوقوا لبابه ، ولهذا كانت
الدراسات الأدبية الحديثة سطحية
الصفحه ٢٦ : الشعر ، ولا يقبل في الحديث مع أنّ التابعين الذين بدّلوا اللفظ
في الحديث ـ على فرض حصوله ـ كانوا من
الصفحه ٣٨ : العصر الحديث على آثار العرب في الأندلس ، فوصفوها ، وبكوا على ما كان من
المجد .. وهذا كله نوع من الوقوف
الصفحه ٥٢ : لم يسبقه إليه أحد ، ولم يستطع أن يزيد عليه أحد في العصر
الحديث ، لتوفّر المصادر في زمنه أكثر من
الصفحه ٢٩٦ : إنّ من
زار القبور ليبعدا
البيت استشهد
به الرضيّ في شرح «الكافية» ولم ينسبه ، وأورده الرضي على
الصفحه ٤٢٩ : النساء ، وقدر : بالتخفيف ، وقادر : اسم الفاعل منه ، وفي الحديث : حديث
الاستخارة : «فاقدره لي» ومعناه اقض
الصفحه ٣١ : :
استنباط عمود
جديد للقصيدة العربية ، معتمدين على نماذج قليلة من الشعر العربي ، ومغفلين ، أو
متغافلين عمّا
الصفحه ٢٥١ :
بمعنى «بل» فكأنّ الشاعر قال (بدت مثل) ثم رأى أنها أعلى من ذلك ، فأضرب
عما قال أولا ، فقال : بل أنت
الصفحه ١٣٥ :
هذا البيت
للشاعر ربيعة بن مقروم .. عاش في الجاهلية ، وأسلم ، وشهد القادسية ، والبيت من
قصيدة في
الصفحه ١٩٨ :
(٣١٢) يهولك أن تموت وأنت ملغ
لما فيه
النّجاة من العذاب
مجهول
الصفحه ٤١٨ : تستعمل بمعنى : جدّ في أمرك وشمّر ، لأن من له أب يتكل
عليه في بعض شأنه. ومعنى البيت : احذروا يا تيم عديّ
الصفحه ٤٣٢ : : أسرعن ، وترغو : من الرغاء وهو صوت الإبل ، ويقال أيضا لصوت
الضباع والنعام.
والشاهد
: (عريان) حيث منعه
الصفحه ٧ : إليه ما قبله وما بعده ليفهم
من السياق ، إن كان لا يفهم إلا بما سبق أو لحق ، وربما ذكرت مطلع القصيدة