الصفحه ٢٧ : الشعر من التصحيف والوضع والاختلاق من مثل ابن دأب ، وابن
الأحمر ، والكلبي وأضرابهم ، ورواة الشعر أيضا
الصفحه ٢٥٨ : : نائب فاعل للفعل «يبكى».
والرواية
الأولى هي الأصح عند أهل الرواية ، والرواية الثانية من تصحيفات
الصفحه ٢٥ :
به ، فمن أين لأبي حيّان ما ذكر من التأويل الفاسد.
ب
ـ إن الحديث
النبوي رواية ودراية ، والرواية
الصفحه ١٩٧ : الحديث : «من غشّ ليس منّا» وقال الشاعر :
ومن لا يزل
ينقاد للغيّ والصبا
سيلفي على
الصفحه ٤٧ :
والشعراء / ٤٣]. وقال الحسن العسكري في كتاب «التصحيف / ٢٠٧» : ومما غلط فيه
النحويون من الشعر ، ورووه موافقا
الصفحه ١٥ : شاعت هذه
المقولة منذ بداية العصر الحديث ، وأصبحت من المسلّمات التي يتناقلها النقاد خلفا
عن سلف ، وما
الصفحه ٤٨٠ : النضر بن كنانة ، أما خزاعة ، فهي من الأزد ،
فيما يزعم النسابون وهي في الحديث الصحيح من ولد النضر بن
الصفحه ١٥٢ : اتخذ الحديث الشريف
مصدرا أصيلا من مصادر اللغة والنحو فقال عند حديث (لو لا قومك حديثو عهد بكفر
الصفحه ٤٨ : العصر الحديث صحيحة فنقلوا منها وبنوا عليها الأحكام ، فضلّوا
وأضلّوا غيرهم. وكذلك وصلتنا الأشعار كما
الصفحه ١٦ :
لبان الأدهم
ما زلت أرميهم
..
فازورّ من وقع
القنا ..
لو كان يدري ما
المحاورة اشتكى
الصفحه ١١٥ : الكريم ، ومنها
حديث «يتعاقبون فيكم ملائكة».
الصفحه ٤٢١ :
البيت لأنس بن مدركة الخثعمي ، وسليك : هو سليك بن السلكة أحد ذؤبان العرب
.. وكان من حديثه أنه مرّ
الصفحه ٥٥ : .
فقد جعل
الزوزني أول بيت في الحكمة ، وبعد الانتهاء من الحديث عن الحرب ، قوله «سئمت
تكاليف الحياة
الصفحه ٣٦١ : عتلّ
: القصير الذي يقارب الخطو. والفكاهة : ما يتفكه به من الحديث. يقول : إذا تفاكه
القوم وتمازحوا
الصفحه ٢٤ :
٦٠٩ ه). فأخذ يستشهد بالحديث النبويّ كثيرا ، ثم جاء ابن مالك صاحب
الألفية (ـ ٦٧٢ ه) فأكثر من