الصفحه ٥٠ :
:
أنا ابن جلا
وطلّاع الثنايا
متى أضع
العمامة تعرفوني
ثم قصيدة علقمة
بن عبدة
الصفحه ٥٨ :
... وعاتب ابن عمّه مالكا في أمر كان بينهما ثم قال :
وظلم ذوي
القربى أشدّ مضاضة
الصفحه ٦٨ :
وقول عائشة رضياللهعنها : «من قبلة الرجل زوجته الوضوء». [الأشموني ج ٢ / ٢٨٨ ،
وابن عقيل ج ٢ / ١٨٧
الصفحه ٧٤ : إنّ .. والشاهد عند ابن عقيل ، على إدخال لام الابتداء
التوكيدية على الخبر المنفي بـ لا ، وهو شاذ
الصفحه ١٠٢ :
المبتدأ ... و «جانبه» فاعل ، لاسم الفاعل «مخالط» ويرى ابن منظور أنّ الباء داخلة
على كلام محكي ، كالأعلام
الصفحه ١٠٧ :
واللسان (شعب) ، والأشموني ج ٢ / ١٤٩ ، وابن عقيل ، والخزانة ج ٤ / ٣١٤ (مشعب)
، وشرح أبيات المغني
الصفحه ١١٠ :
النحويين ، ويرى ابن مالك صحة توكيد النكرة إن أفاد توكيدها ، وتحصل
الفائدة بأن تكون النكرة محدودة
الصفحه ١٢٨ : / ٢ / ٢٠٥ ، والأصمعيات / ٩٦ ،
وشرح التصريح / ١ / ٢١٣ ، وابن عقيل / ٢ / ١١٠] وروي في الأصمعيات ، «لعلّ أبا
الصفحه ١٣٦ : أصباك ... وقد حذف الياءات من يا قلبي ، يا دمعي ، يا شوقي ،
تخفيفا ، والشاهد ذكره ابن هشام في المغني
الصفحه ١٤١ : الثّعلبان برأسه
لقد هان من
بالت عليه الثّعالب
البيت لراشد بن
عبد ربه ، أو ابن عبد
الصفحه ١٤٧ : ضمير العقلاء. وجمع «ابن» من غير ما يعقل جمع
العقلاء المذكرين ، فقال : بنو. وكان ينبغي أن يقول : بنات
الصفحه ١٥٨ : ء والأخفش والكسائي ، ومن المتأخرين
، فإننا لا ننكر إمامة ابن مالك صاحب الألفية ، وابن هشام صاحب المغني
الصفحه ١٧٤ :
فلا رأي
للمحمول إلا ركوبها
هذا البيت
للكميت بن زيد ، وهذه رواية ابن هشام. وفي «جمهرة أشعار
الصفحه ١٧٩ : ابن منظور : كأنه أراد أن يقول : والضّبع ، وهي السّنة المجدبة ، فوضع الذئب
موضعه لأجل القافية. قال أبو
الصفحه ١٨٦ :
التميمي ، وقد مضى البيت السابق عليه بقافية (شاربه) والشاعر يتحدث عن ابنه منازل.
وآض : بمعنى صار ، فعل ناقص