الصفحه ٤٢٨ : أصله تتمنى .. وفيه الشاهد فإن ابنتاي : مثنى ابنة ، وهي
مؤنثة حقيقية ، وقد وقع اللفظ فاعلا لقوله «تمنى
الصفحه ٤٣٦ : من «أنّ» ، حيث لا يفصل بينها وبين خبرها (قد) ولا «لم».
(١٤٥) فلا أب وابنا مثل مروان وابنه
الصفحه ٤٤٦ : البيت ، والتقدير : أتروح .. أم؟
(١٦٩) فما تك يا ابن عبد الله فينا
فلا ظلما
نخاف
الصفحه ٤٥٦ :
وابن أبي كثير
ولا الحجاج
عيني بنت ماء
تقلّب طرفها
حذر الصقور
منسوبان
الصفحه ٤٦٦ : / ٢ / ٢٩ / ،
والجنى الداني / ٤٧١].
(٢٣٢) لعمرك ما أدري وإن كنت داريا
شعيث ابن سهم
أم
الصفحه ٤٦٧ : وسيبويه / ٢ / ١٤٧].
(٢٣٤) إذا ابن أبي موسى بلالا بلغته
فقام بفأس
بين وصليك جازر
الصفحه ٥٤١ : ابن أبيه ، أي :
ابن أبي معاوية ويقال : زياد بن سمية نسبة إلى أمه ، وقوله «وحيّ أبيهم» معطوف على
بني
الصفحه ٥٥٤ :
منها) حيث قدّم ما يصلح أن يكون جوابا على أداة الشرط.
(٥٣٤) غمز ابن مرّة يا فرزدق كينها
الصفحه ٥٥٨ : ج ٢ / ١٩٠ ،
والعيني ج ٣ / ٢٠٨].
(٥٥٢) لا ، وأبيك ابنة العامريّ
لا يدّعي
القوم أني
الصفحه ١٧ : . [المرزوقي ١٠ / ١١].
ونقتبس بعض ما
كتبه ابن قتيبة في مقدمة كتابه «الشعر والشعراء» مما له دلالة على التحام
الصفحه ٢٣ : ، وقد أحسن ابن مالك النحوي عند ما سماها لغة «يتعاقبون فيكم
ملائكة» إشارة إلى ورودها في الحديث النبويّ
الصفحه ٣٤ : ، فهو يوجه الخطاب إلى امرأته (ابنة منذر) وكانت تلومه على الخطار بنفسه
وإدمانه الغزوات والغارات في أحيا
الصفحه ٣٥ :
عنده ما ناله من المكاره في المسير ، بدأ في المديح ، فبعثه على المكافأة
...». وفيما نقله ابن قتيبة
الصفحه ٤١ : ، في مدح الحارث بن جبلة.
والخلاصة : أن
كلام ابن قتيبة في المقدمة ، كان يصح لو قال : «إن مقصّد قصيد
الصفحه ٤٦ : أبيات مغني اللبيب». وقال ابن
منظور في «اللسان» : قال ابن بري : هكذا ذكر سيبويه هذا البيت ، بنصب «تستقيم