الصفحه ٢٢ : رأوه شاذا أو أنه لغة من لغات العرب كقول ابن قيس الرقيات في مصعب :
تولى قتال
المارقين بنفسه
الصفحه ٣١ : ؛ لأنه ضمنها معايير عمود الشعر العربي الذي يوزن به الشعر.
وكذلك نقلنا كلام ابن قتيبة على التحام أجزا
الصفحه ٣٣ : عليّ
اللوم يا ابنة منذر
ونامي فإن لم
تشتهي النوم فاسهري
الصفحه ٣٦ : امرء القيس يقول :
عوجا على
الطلل المحيل لعلّنا
نبكي الديار
كما بكى ابن خذام
الصفحه ٣٩ : ابن قتيبة في تفسير هذا المزج بين المدح وغيره ألقى بعض الضوء على
سرّ ذلك ، ولكنه لا يقنع بوحدة القصيدة
الصفحه ٤٣ : بهذا
البيت ابن هشام في «المغني» والشيخ خالد في شرح التصريح لزيادة «أن» بعد «إذا» ،
فنظروا إلى قوله
الصفحه ٤٤ :
مع العلم أن
ابن هشام متوفى سنة ٧٦١ ه ، والشيخ خالد متوفى سنة ٩٠٥ ه وبين الاثنين حوالي
القرن ونصف
الصفحه ٤٥ : لشاعرين. فقد أنشد ابن هشام في «المغني» هذا البيت ، شاهدا للفصل
بين «قد» والفعل بجملة القسم :
أخالد
الصفحه ٤٧ :
وقد ردّ ابن
قتيبة رواية سيبويه وقال : وقد غلط على الشاعر ؛ لأنّ هذا الشعر كلّه مخفوض. [الشعر
الصفحه ٦٢ : يأخذ كلّ لون حقّه من اللوحة. ويرمز إلى هذا المعنى ما نقله ابن
قتيبة في «الشعر والشعراء» ص ٢١ : أن بعض
الصفحه ٦٩ :
.. هذا البيت من ألغاز ابن هشام ، وجوابه : إنّ : مكونة من «إ» فعل أمر ،
والنون للتوكيد. والأصل
الصفحه ٧٠ :
كما تغدّي
الناس من شوائه
البيت من الرجز
، لأبي النجم .. يقوله لشيبان ابنه ، ويأمره باتباع
الصفحه ٧٣ : ابن بشير الخارجي ، في مدح زيد بن الحسين بن علي بن
أبي طالب ، وهجاء رجل كان قد وعده قلوصا ، ثم مطله
الصفحه ٧٨ : ضبع الفزاري ، ذكره ابن حجر في المعمّرين ،
يقال : عاش أربعين وثلثمائة عام والله أعلم. [سيبويه ج ١ / ١٠٦
الصفحه ٧٩ : بني أسد. والبيت في «الكتاب» شاهد
على ترخيم «يزيد». ووصفه بـ (ابن) [الخزانة / ٢ / ٣٧٨ ، واللسان (صدى