الصفحه ١٠٦ :
(٤٤) ألا يا اسلمي يا ترب أسماء من
ترب
ألا يا اسلمي
حيّيت عني وعن صحبي
الصفحه ٢٩٠ :
مدح لفلان من الناس. الرسول : الألف واللام : (أل) اسم موصول ، بمعنى الذي
، صفة للقوم ، رسول : مبتدأ
الصفحه ٢٦١ : ) و «صابني» والأولان يطلبانه مفعولا والثالث يطلبه فاعلا ،
فأعمل الثالث لقربه ، وأضمر للأولين وحذف لأنه فضلة
الصفحه ٣٠١ : ، والصحيح في إنشاد البيت :
«رحيب»
بالتنوين ، وقطاب : يرتفع بـ (رحيب) ، وضمير «منها» يعود إلى الأول ، ويكون
الصفحه ٣٢٧ : أثبتت :
وإن أثبتت
قامت مقام جحود
هذان البيتان
فيهما لغز من صناعة أبي العلا
الصفحه ٥٥ : .
فقد جعل
الزوزني أول بيت في الحكمة ، وبعد الانتهاء من الحديث عن الحرب ، قوله «سئمت
تكاليف الحياة
الصفحه ١٢٨ : فهرب منه. والذنابات : جمع ذنابة ـ بكسر
الأول ، وهي آخر الوادي الذي ينتهي إليه السيل. وقيل : بفتح الذال
الصفحه ١٨٨ : للشاعر
مغلّس بن لقيط (جاهلي) من قصيدة يرثي بها أخاه ، ويشتكي أخوين له. وكان أخوه بارا
به ، واسمه أطيط
الصفحه ٢٠٦ : شكّ تكنى الطّلا
كما الذئب
يكنى أبا جعدة
هذا البيت من
شعر عبيد بن الأبرص .. هي
الصفحه ٢٨٩ : .
والشاهد
: «قدني» ، و «قدي» حيث أثبت النون في الأولى وحذفها في
الثانية. ويرى بعضهم أنّ حذف النون شاذ من
الصفحه ٤٢٣ : البيتان
للأعشى ميمون بن قيس ، وإرم ، وعاد : جماعتان عظيمتان من العرب ورد ذكرهما في
القرآن ، «وبار» على وزن
الصفحه ٥٠٠ :
بالنصب ، قوله أو حذارا. [سيبويه / ١ / ٣٥ ، والإنصاف / ١٨٧].
(٣٤٦) أنعت عيرا من حمير خنزره
الصفحه ٥٥٥ :
البيت بلا نسبة
في [الهمع ج ١ / ٢١٥] ، بل فيه الشطر الأول فقط وذكره شاهدا على أن ما بعد «لدن»
يكون
الصفحه ١١٧ : الزّبيدي ، وهو من
شواهد سيبويه .. والنشب : المال الثابت كالضياع ونحوها. وأراد بالمال الذي ذكره
قبل ذلك
الصفحه ٢٨٤ : صاحب» : حيث تنازع العاملان الاسم الذي
بعدهما وهو «صاحب» الأول يطلبه مفعولا ، والثاني يطلبه فاعلا وقد