الصفحه ٤١٨ : تستعمل بمعنى : جدّ في أمرك وشمّر ، لأن من له أب يتكل
عليه في بعض شأنه. ومعنى البيت : احذروا يا تيم عديّ
الصفحه ١٤٨ :
فليس له من
ودّهنّ نصيب
.. البيتان لعلقمة بن عبدة. والشاهد في البيت
الأول : تسألوني بالنسا
الصفحه ٢٥٠ : : بفتح
العين والنون ، ضرب من السير السريع. فسيحا : واسع الخطى ، سليمان : هو سليمان بن
عبد الملك ، يأمر
الصفحه ٢٩٥ : : «ترضيه ويرضيك صاحب» ،
حيث تنازع الفعلان على «صاحب» ، فالأول بطلبه مفعولا به ، قبل دخول الضمير عليه
الصفحه ٢٤٥ : المستثنى في الشعر ، أضمروا له عاملا من جنس الأول ، أي
: قامت النوائح.
والبيت من قطعة
في حماسة أبي تمام
الصفحه ٤٢٦ :
الأولى
: أنه يؤيد ما
ذهب إليه أبو الحسن الأخفش من مجيء المصدر على زنة اسم المفعول ، كما جاء على
الصفحه ٢١٠ : (كان) التي نقلنا البيت الأول شاهدا لها ، نقل
الفرّاء في «معاني القرآن» أنها من لغة هوازن وعليا قيس
الصفحه ٢٧٩ :
الزبير ، وقوله : نكدن : من النكد ، وهو شدة العيش وضيقه.
وأرى : ينصب
مفعولين ، الأول : الحاجات
الصفحه ٢٠٩ :
الله : مبتدأ.
وجملة أنجاك : خبره. ومسلمت : مضاف إليه مجرور بالفتحة بدل الكسرة لأنه ممنوع من
الصرف
الصفحه ٤٩ : معلقتين الأولى : لزهير ، والثانية : للبيد ، أما معلقة
زهير فإنني وجدت اختلافا في الترتيب في أكثر من عشرة
الصفحه ١٠٥ :
.. البيت من شواهد النحويين يقول : إني أبكي
عليك ولست من أهلك لأنني من ديار بعيدة عن ديارك ، وأنا ناء شديد
الصفحه ١١١ : ، وقد أتى به الشاعر منونا في أول الشطر
الثاني ، وغير منون بعده ، فدل ذلك على جواز صرفه وعدمه ولكن هذا
الصفحه ٣٠٨ : ».
وهو غير جائز عند البصريين. ومنهم من يعرب «زادا» في آخر البيت مفعولا به لقوله «تزود»
في أول البيت. وعلى
الصفحه ٣٧١ : «موشك» من أوشك ، و «أن لا تراها» خبر موشك.
(٣٤١) ومن يتّق فإنّ الله معه
ورزق
الصفحه ٤٧٠ :
لا عيب
بالقوم من طول ومن عظم
جسم البغال
وأحلام العصافير
كأنهم