الصفحه ١٩٣ :
البيت للقطامي
عمير بن شييم وهو أول من لقب «صريع الغواني» ثم مسلم بن الوليد. وقبل البيت :
صريع
الصفحه ٣٩١ : يركب في صيده ، يقتل أول من يلقى ،
ويوم يقف الناس ببابه ، فإن اشتهى حديث رجل أذن له. فهجاه طرفة وذكر ذلك
الصفحه ٤٦٨ : يسير بشرطة
وعهدي به
قينا يسير بكير
البيت لرجل من
بني أسد يقال له : معاوية بن
الصفحه ٤٤١ : بن أحمر قالها حين هرب من يزيد بن معاوية ، وكان اتصل به عنه أنه هجاه ،
فطلبه ، ففر .. وفاعل «تقول
الصفحه ٣٧٠ : فسل : وهو الرّذل ، النذل ، الذي لا مروءة له ، وقوله : سادي : يريد السادس
، فأبدل من السين ياء ، والأصل
الصفحه ٥٣٩ :
البيت لحسان بن
ثابت في هجاء بني عبد المدان بن الديان ، وهو من القطعة التي منها :
لا عيب
بالقوم
الصفحه ٥٤١ :
فقوله «محقبي» حال من الضمير في «فيهم» وقد تقدم الحال على عامله الجار
والمجرور المخبر بهما ، ولكن
الصفحه ٤٧٥ :
وكيف لقاء من
تحت القبور
البيتان من
قصيدة لمهلهل رثى بها أخاه كليبا ، وقوله : بالذنائب : اسم
الصفحه ٢٣٦ : ) وأمّا قولك الخلفاء منّا
فهم منعوا
وريدك من وداج
ولولاهم لكنت
كحوت بحر
الصفحه ٥٢٠ : (على الفردوس أول مشرب)
مقول القول ، وهي جملة اسمية من مبتدأ وخبر ، والثانية : أن تجعل (على الفردوس
الصفحه ٣٤٨ : ، ومن زيادة الباء على خبر الفعل الناسخ
المنفي ، قول الشنفرى ، من لامية العرب :
وإن مدّت
الأيدي
الصفحه ٢٤٩ : وأول شهر من السنة الشمسية ، والشاهد : «فتى ما ، ابن
الأغرّ» تقدم فيها الخبر «فتى» على المبتدأ (ابن
الصفحه ٥٤٢ : ، بطن من قيس عيلان. والمصراع الأول صدر
من بيت من أشعار ثلاثة :
الأول : لخداش
بقافية الراء.
والثاني
الصفحه ١٥٢ : على كلّ حال من أحواله لزارنا عمرو ، فلم تكن حال من أحواله أولى
بالذكر من غيرها.
الثاني : مخبر
عنه
الصفحه ٣٠٤ :
البيتان
للنابغة الذبياني من معلقته. والشاهد في البيت الثاني ، وذكرت الأول ليفهم الشاهد
من السياق