الصفحه ٩٩ : عن
داري وأجعل هدمها
لعرضي من
باقي المذمّة حاجبا
فإن تهدموا
بالغدر داري
الصفحه ١٩٥ : تحدث
الناس ولا من تخاطب بأمر جهلوه ولكنهم قد علموا من ذلك ما قد علمت ، فجعله ثناء
وتعظيما ، ونصبه على
الصفحه ١٩٦ : للشاعر
عمرو بن الأيهم التغلبي ، شاعر نصراني من العصر الأموي ، ربما كان هو أعشى تغلب.
والبيت في هجاء قبيلة
الصفحه ٢٩٦ : إنّ من
زار القبور ليبعدا
البيت استشهد
به الرضيّ في شرح «الكافية» ولم ينسبه ، وأورده الرضي على
الصفحه ٣٠٥ : ، والنصب : بالعطف على محل مالك. والقتيل : يريد أخاه الحكم
بن الطفيل.
ويذكرون البيت
شاهدا لخلوّ المضارع من
الصفحه ٣٥٠ :
(٢٤٨) أأبيّ لا تبعد وليس بخالد
حيّ ومن تصب
المنون بعيد
البيت
الصفحه ٣٦٠ :
بما جمّعت من
حضن وعمرو
وما حضن
وعمرو والجيادا
البيتان للشاعر
الصفحه ٣٦٩ : »].
(٣٣٢) فما سبق القيسيّ من سوء سيرة
ولكن طغت
علماء غرلة خالد
للفرزدق في مدح
عمر
الصفحه ٣٧٥ :
الغساسنة ، والنصيف : كلّ ما غطى الرأس من خمار أو عمامة ونحوهما : والبيت
يدلّ على عفّة هذه المرأة
الصفحه ٤١٩ : من بعيد ، الخصر : بالتحريك : شدة البرد. والمعنى : يمدح
طريف بن مالك بأنه رجل كريم .. ونعم الفتى : فعل
الصفحه ٤٢٠ :
ومنعوته ، ويكون من أرمى البشر متعلقان بمحذوف ، نعتا للمنعوت المحذوف. [الإنصاف
/ ١١٤ ، والهمع
الصفحه ٤٢٩ : جانب إلى الغربي فيكون قد أضاف اسما إلى اسم
آخر بمعناه ، ومنه قوله تعالى : (وَما كُنْتَ بِجانِبِ
الصفحه ٤٤٥ :
... البيت مجهول القائل ، وذكره ابن هشام في
الأمور التي يكتسبها الاسم بالإضافة ، ومنها «تذكير المؤنث» في هذا
الصفحه ٥١٥ :
البدل ما ليس في المبدل منه كما هنا ، فإن قوله : «طول» المنفي ، بدل من
ساعد الضب ، ومعنى الطول وما
الصفحه ٥١٦ : (حبذا ـ يا عزّ ـ ذاك) حيث فصل النداء بينهما.
(٤٠٦) حتى يكون عزيزا من نفوسهم
أو