الصفحه ٤٦٠ :
بأوجد منّي
أن يهان صغيرها
البيت لساعدة
بن جؤيّة ، وشهلة : امرأة كبيرة ، أوجد : أشدّ وجدا مني
الصفحه ٥٠٨ : » للاستثناء
مثل «غير».
(٣٧٥) وكنت أرى كالموت من بين ليلة
فكيف ببين
كان ميعاده الحشر
الصفحه ٩٠ : ، فأضاف الكوكب إلى الخرقاء ، لأنها
بدأت تغزل حين طلع ... وهذه الإضافة : من المجاز اللغوي ، وقيل : من
الصفحه ٢١١ : الضمائر من بعض آيات الكتاب العزيز ، يظنّه كثير من
الناس رسما قرآنيا موروثا عن المصحف العثماني ، لا دلالة
الصفحه ٢٦٢ : من أولياء الدم أن يطلبوا الثأر في المستقبل وإن كانوا
أخروه إلى هذه الغاية ، فتسكن نفوس وتبرد قلوب
الصفحه ٢٦٧ :
بالله ناصح ، أي : أحلف بالله ، فحذف حرف الجرّ الذي هو الباء.
والشاهد فيه هنا : تنكير (من) ووصفها
الصفحه ٣٣١ :
.. البيت لأبي
تمام ، من قصيدة مدح بها أحمد بن أبي دواد .. والسوالف : جمع سالفة وهي صفحة
العنق
الصفحه ٤٥٠ :
البيت للفرزدق
من قصيدة رثى بها بشر بن مروان ومطلعها :
أعينيّ إلا
تسعداني ألمكما
الصفحه ٥١٢ : ، والمعنى معنى الإنكار ، كأنه أنكر من نفسه أن يترك التعريج
على ليلى وبينهما مسيرة ليلة. [شرح الحماسة ص ١٣١٨
الصفحه ٥١٤ : :
حبس عن المدّ والإعراب ، وأخذ من قوله تعالى : (حُورٌ مَقْصُوراتٌ
فِي الْخِيامِ) [الرحمن : ٧٢] ، ويقال
الصفحه ٥٣٦ : سكر يوما فسقط ، فبدت عورته ، وامرأته تنظر إليه فضحكت منه وأقبلت عليه
تلومه ، فرفع رأسه إليها وأنشأ
الصفحه ٧ : إليه ما قبله وما بعده ليفهم
من السياق ، إن كان لا يفهم إلا بما سبق أو لحق ، وربما ذكرت مطلع القصيدة
الصفحه ٤٧ :
والشعراء / ٤٣]. وقال الحسن العسكري في كتاب «التصحيف / ٢٠٧» : ومما غلط فيه
النحويون من الشعر ، ورووه موافقا
الصفحه ٥٢ :
بوجود القصيدة في ديوان شعر ، أو في مجموعة من المجموعات الشعرية. إلا إذا
كان الديوان أو المجموعة
الصفحه ٦١ :
ه ـ وأخيرا ،
فإنّ الحكمة ليست من عمود القصيدة العربية ، فهناك مئات القصائد لم تتضمن الحكمة ،
وعلى