الصفحه ٣٨٨ :
عن العهد
والإنسان قد يتغيّر
البيت للشاعر
عمر بن أبي ربيعة من قصيدته التي مطلعها
الصفحه ٤٥١ : واقفان ، وفي البيت الأول قوله : سبعة عددا شهور : قدم نعت النكرة «سبعة»
فنصبها على الحالية.
(١٩١
الصفحه ٥٣٠ : »
، وذكر السيوطي في هذه التراكيب ثلاثة أقوال :
الأول : أنها
أسماء مضافة إلى المجرور باللام ، واللام زائدة
الصفحه ٤٩٩ :
ونبكي عميرا
بالرّماح الخواطر
من قول الجحاف
بن حكيم ... وعمير : هو العمير بن الحمام.
والشاهد
الصفحه ٢٦ : مدونا مكتوبا ؛ لأن التدوين الكثير بدأ من عهد التابعين ، ولم
يكن تدوين التأليف والتصنيف ، وإنما كان
الصفحه ١٣٢ : أهله ، وليس عجيبا من هذا الزمان الذي فسد كلّ من فيه.
قرّبت : فعل
ماض يدل على الشروع ، والتاء : اسمه
الصفحه ٤٥٢ : ، وجد جسمها سخنا وهو الشاهد على أنّ رجوع الضمير
الرابط من الجملة المضاف إليها ، إلى المضاف ، نادر فإن
الصفحه ١٩ : دار بينه وبينها.
وقصيدة الأعشى
في مدح النبي صلىاللهعليهوسلم ، مع أنها قريبة العهد من العصر
الصفحه ٧٠ : لما يحمل ، أي : هو أحمل الناس لما يحمل من أمر
ونهي وعطاء.
وقوله : لا
يوجد فيها : معناه ، ليس في
الصفحه ٢٤٨ : الشعر والشعراء ، ترجمة زياد الأعجم.
(١٠) يا لقومي من للعلا والمساعي
يا لقومي من
الصفحه ٥٢٧ :
سنة ، منها ستون في الإسلام ، ولكنه لم يلق النبي صلىاللهعليهوسلم ، وبعد البيتين :
أصبحت
الصفحه ٢٦٦ :
البيت لأبي
ذؤيب الهذلي. والحمول : الإبل عليها الهوادج أو : هي الهوادج ، وينع : من أينع ،
أي : أدرك
الصفحه ٣٢١ : ) قفا قليلا بها عليّ فلا
أقلّ من نظرة
أزوّدها
البيت للمتنبي
، وقوله : قفا بها
الصفحه ٣٣٨ : ، فقدرت عدده ، فأصابت الحقيقة. والشراع : من الشريعة ،
وهو المورد. والثمد : الماء القليل على وجه الأرض
الصفحه ٤٤٢ :
مضافا لأرباب
الصدور تصدّرا
وإياك أن
ترضى صحابة ناقص
فتنحطّ قدرا
من علاك