الصفحه ٢١٣ : ء البيت الشاهد في قصيدة لأبي الشعر الهلالي ، قال البغدادي
: الظاهر أنه إسلامي من شعراء الدولة الأموية
الصفحه ٢٥٧ : «لا» وبين «زالت». والأصل «فو أبي دهماء لا زالت عزيزة» وأحسن منه أن
نقول إن «لا» التي تسبق «زال» محذوفة
الصفحه ٢٦٥ :
وأني إذا
ملّت ركابي مناخها
فإني على
حظّي من الأمر جامح
البيتان للشاعر
ابن مقبل
الصفحه ٣٥٧ : صار من فراق الحبيبة وهجرانها ، كأنه هباءة ، إذ علقت على عود الثمام ، ما
تعوج ، لأنه لا ثقل له. والشاهد
الصفحه ٣٦٦ :
البيت للنابغة
الذبياني من قصيدة مدح بها النعمان بن المنذر ، واعتذر إليه مما بلغه عنه ، وهذا
أولها
الصفحه ٤٦٩ : ، والتخريج الأول له شواهد مسموعة ، كقولهم «تسمع
بالمعيدي خير من أن تراه» ، ورواية «ألا أيّهذا الزاجري أحضر
الصفحه ٤٧٧ :
البيت بقافية الراء ، ولكنه من قصيدة دالية في المفضليات وفيها «وإنّ أخاهم
لم يقصد» والشاعر يذكر
الصفحه ٤٩١ : «بكر» للفرق بينها وبين لام المستغاث من أجله ،
وكانت أولى بالفتح لوقوع المنادى موقع الضمير ، ولام الجر
الصفحه ٥٠١ : الموصول ، فضل : خبر المبتدأ
الأول «ما» والبيت شاهد على اسمية «ما» لأنها أسند إليها الخبر. [شرح التصريح
الصفحه ٥٢١ :
وقلن ألا
البرديّ أول مشرب
أجل جير إن
كانت رواء أسافله
[وانظر
الصفحه ٥٢٩ :
البيت للأعشى ،
ومعنى البيت إن من العار الشديد الذي لا أحتمله أن أنسب لنفسي شعرا لم أقله بعد أن
الصفحه ٥٤٠ : تزجركم
عنّا وأنتم
من الجوف الجماخير
لا بأس
بالقوم من طول ومن عظم
الصفحه ٥٥٨ : تصيد
قلوب الرجال
وأفلت منها
ابن عمرو حجر
و «لا يدّعي»
جواب القسم.
والشاهد
الصفحه ٥٤ : الأول
١١. ومن لم يذد
عن حوضه السابع
١٢. ومن يغترب
يحسب السادس
١٣. ومهما تكن
عند امرىء من خليقة
الصفحه ٨٠ : بي .. أي : لما استقرّ بي وفي نفسي من الحزن مما
يفعل به قومه .. و «ما بهم» ، ما في أنفسهم من الغلّ