الصفحه ٣٤٦ : الخبر يقينا ، والهاء : مفعوله الأول.
المغيث : مفعوله الثاني. ومنه قوله تعالى : (إِنَّهُمْ أَلْفَوْا
آبا
الصفحه ٣٥٢ :
النّجائب والقصيد
للمرقش الأكبر
، عمرو بن سعد ، من شعراء الجاهلية. والشاهد في البيت الأول : حذف
الصفحه ٤٢٨ :
وهل أنا إلا من الناس ، ينزل بي ما كان ينزل بكل واحد منهم. وقوله : تمنى ،
فعل ماض ، أو فعل مضارع
الصفحه ٤٣٣ :
الأول بنفسه ، وعداه إلى الثاني بحرف الجرّ ، والفعل استغفر قد ينصب
المفعولين بلا واسطة ، فنقول
الصفحه ٤٤٨ : ) أطلب ولا تضجر من مطلب
فآفة الطالب
أن يضجرا
أما ترى
الحبل بتكراره
الصفحه ٤٥٤ : من هذا الأمر في خلّ ولا خمر
، أي : لست منه في خير ولا شرّ.
وقبل البيت
الشاهد :
هل الوجد
الصفحه ٤٨٢ : ء
يفوتك من الدنيا ، فما أراد الله أن يرزقك إياه فهو آتيك لا يدفعه عنك دافع ، وما
منعك من أن تناله ، لا
الصفحه ٤٨٤ : . ومشق : أذهب. ومنه : الممشوق : الخفيف الجسم.
وشاهده
: نصب «كلاكلا
وصدورا». على التمييز ويسمّيه سيبويه
الصفحه ٥٢٦ :
ببعض أبت
عيدانه أن تكسّرا
البيت من قصيدة
للنابغة الجعدي عدتها نحو مائتي بيت ، زعموا أنه أنشد
الصفحه ٥٦١ : ج ٢ / ٤٠٨ ، والهمع ج ٢ / ٨٤].
(٥٦٢) أيها الفتيان في مجلسنا
جرّدوا منها
ورادا وشقر
الصفحه ٣٥ :
عنده ما ناله من المكاره في المسير ، بدأ في المديح ، فبعثه على المكافأة
...». وفيما نقله ابن قتيبة
الصفحه ٨١ : مشهور ، وهما في ديوانه. وانظر معجم الشعراء ، مع
المؤتلف ص ٤٥٠.
(٤٣) فوا كبدا من حبّ من لا يحبّني
الصفحه ١١٣ : .. وهو من شواهد (الشذور).
على أن الكلام منه ما هو لفظي ، ومنه ما هو لغويّ. [شذور الذهب ص ٣٠].
(٦٣
الصفحه ١٨١ :
ضرار ؛ والشاهد : أتاني ... جاءني كتاب. حيث اجتمع فعلان ، فأعمل الأول : وأصل
التركيب : أتاني كتاب عجيب
الصفحه ١٨٧ :
(٢٧٥) فقلت أيا ربّاه أول سؤلتي
لنفسي ليلى
ثم أنت حسيبها
البيت