الصفحه ٣٢ :
النقّاد الكسالى ، الذين يحتطبون ولا يميزون.
* ولعلّ الوهم
جاءهم من جهات :
الأولى :
المقدمة
الصفحه ٧٣ :
وهو في «الشذور»
و «الكتاب» .. حيث أجرى لفظ «يوم» الأول على ما تقتضيه العوامل ، فرفعه بالابتدا
الصفحه ١١٨ : نيرب في الصديق
ومنّاع خير
وسبّابها
ولا من إذا
كان في جانب
الصفحه ١٢٠ :
بفيّ وفيك من
ليلى التراب
.. هذا البيت لمزاحم بن الحارث العقيلي ، وكان
مجنونا من مجانين ليلى
الصفحه ١٣٨ : على الزيادة ، وبخاصة في الشطر الأول حيث الاستثناء مفرّغ غير منفي .. ولكن
رواية البيت الأشهر (وما الدهر
الصفحه ١٤٧ : دنوا فتصوّبوا
.. البيت للنابغة الجعدي ، من أبيات يصف في
أولها الخمر .. والشاعر مخضرم عاش في
الصفحه ١٦٣ :
البيت للكميت
الأسدي ، يقوله في بني هاشم ، وكان متشيعا لهم ، وأراد بآل حاميم السور التي أولها
«حم» فجعل
الصفحه ١٩٧ :
منصوبة بفعل محذوف. و «تحل» خبر كادت ، مجرد من «أن» .. [الخزانة / ٧ / ٢٧].
(٣٠٩) ما أنس لا
الصفحه ٢١٦ :
وقيل هو حجل بن نضلة حين أسر نوار وفرّ بها إلى المفاوز. ولك في «نوار»
وجهان الرفع مع المنع من الصرف
الصفحه ٢٣٣ :
والشاهد
: قوله «إخوان
العزاء هيوج» : حيث أعمل قوله «هيوج» وهو من صيغ المبالغة إعمال الفعل ، فنصب
الصفحه ٢٥١ :
بمعنى «بل» فكأنّ الشاعر قال (بدت مثل) ثم رأى أنها أعلى من ذلك ، فأضرب
عما قال أولا ، فقال : بل أنت
الصفحه ٢٥٦ : .
والشاهد في البيت : تأكيد الفعل الماضي بنون التوكيد ، وهو شاذ
، وهو من الضرائر الشعرية ، وجملة دامنّ سعدك
الصفحه ٢٧٨ :
من العرف
واستيجاب ما كان في غد
البيت
للطرمّاح. والشاهد : (ما كان في غد) جاءت كان بمعنى «يكون
الصفحه ٢٨٢ : عند التأمل يرى مستقبلا ، وذلك في سياق ما شرطوه من كون فعل الشرط لا يكون
ماضي المعنى ، فلا يجوز أن نقول
الصفحه ٣١٧ :
البيت من قصيدة
ليزيد بن الحكم الثقفي ، مدح بها سليمان بن عبد الملك. والشاهد أنّ «كأنّ» للتحقيق