الصفحه ١٠٧ : لراجز من بني تميم ، لم يعيّنوا اسمه
.. وقوله : وا : معناه أعجب بأبي : يريد : أفديك بأبي. والأشنب : الذي
الصفحه ١٨٢ :
البيت لعلقمة
بن عبدة الفحل. من المفضلية رقم (١١٩). وتعفّق : استتر. والأرطى : شجر. وبذّت :
سبقت
الصفحه ٢٨٥ :
بأنها قد تحولت من حال إلى حال ، فقد خلت من الإنس ولم يبق بها من سكانها
أحد.
والشاهد
: استخدام
الصفحه ٢٨٧ : الثاني
من هذين الحرفين توكيد لفظيّ للأول منهما. [الخزانة / ٥ / ١٥٩ ، والهمع / ٢ / ١٢٥
، والأشموني
الصفحه ٢٨٨ : . [سيبويه / ٢ / ١٤٩ ، والإنصاف / ٦٥٧ ، وشرح
المفصل / ٩ / ٣٩].
(٤٨) دعاني من نجد فإنّ سنينه
الصفحه ٢٩٩ : قصد لفظ «هيد» و «هاد» أعربهما بالرفع على جعل الأول
نائب فاعل «يقال» والثاني معطوفا عليه. وهيد ، وهاد
الصفحه ٣٢٣ : المخففة والثقيلة
والنافية ، وأقصد (إن). [أبيات المغني / ٤ / ٣٥٤].
(١٥٥) وما زلت من ليلى لدن أن
الصفحه ٣٣٧ : ، من قصيدته التي يعتذر فيها للنعمان بن المنذر. ونبّىء : تنصب ثلاثة
مفاعيل ، الأول نائب فاعل ، والثاني
الصفحه ٣٤٣ :
الراجز أبو
نخيلة .. والذرأة : بالضم : أول بياض الشيب ، والرثية : انحلال الركب والمفاصل.
وتنهض : من
الصفحه ٣٤٥ :
بين كل مفصلين من مفاصل الأصابع في اليد أو الرجل. والشاهد «كلت رجليها»
حيث يرى الكوفيون أن «كلت
الصفحه ٣٩٢ :
البيت لأبي
المهوّش الأسدي ، ربيعة بن رئاب. أدرك النبيّ صلىاللهعليهوسلم ولم يره. وهو من قصيدة
الصفحه ٤٠١ :
عصفور ، نوع من الكمأة وكان أصله «عساقيل» فحذفت الياء كما حذفت في قوله
تعالى : (وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ
الصفحه ٥٢٣ : على الموت أصبرا» ، والبيت من قصيدة ، سيأتي مطلعها في
شاهد تال.
(٤٣١) فأيّي وأيّ ابن الحصين
الصفحه ٥٣٨ : ورجل مرمل لا شيء عنده ، مشتق من الرمل ، كأنه لا يملك غيره ،
وألفى : مبني للمجهول ينصب مفعولين ، الأول
الصفحه ٥٥٩ : وليس للطعم ، فمما لا شكّ
فيه أن طعم المقبّل أطيب من طعم الخمر ، حتى عند من يألف طعم الخمر المخمّر