الصفحه ٢٤٠ :
للشماخ ، يصف
الصحراء. وهو أيضا من مطلع قصيدة ذي الرمّة الحائية بقافية «المتوضح». [ديوانه
١١٨٩
الصفحه ٢٥٤ : أو لناب عنه في تحيتها صدى يصيح من جانب القبر.
والشاهد
: وقوع الفعل
المستقبل في معناه بعد «لو» وهذا
الصفحه ٢٦٨ : . ومنه قول عمر : قضية ولا أبا حسن لها.
أي : هذه قضية ولا فيصل لها يفصلها. [الهمع / ١ / ١٤٥ ، والخزانة
الصفحه ٢٨٣ :
(٣٠) وسمّيته يحيى ليحيا فلم يكن
لأمر قضاه
الله في الناس من بدّ
الصفحه ٣٨٥ :
فإني لألقى
من ذوي الضّغن منهم
بلا عثرة
والنفس لا بدّ عاثره
الصفحه ٤٠٥ :
وكم مثلها
فارقتها وهي تصفر
هذا البيت
للشاعر تأبط شرا ـ ثابت بن جابر بن سفيان ـ من مقطوعة في
الصفحه ٤٠٩ :
من عار : من : زائدة. وعار : مبتدأ مؤخر ، مرفوع بضمة مقدرة منع من ظهورها
اشتغال المحلّ بحركة حرف
الصفحه ٤٢٤ :
أقوين من حجح
ومن دهر
مطلع قصيدة
لزهير بن أبي سلمى ، والاستفهام في قوله : لمن الديار : للتعجب من
الصفحه ٤٣١ :
الطائي الجواد المشهور ، من قصيدة يعتب فيها على امرأته ماوية ، وكانت تأمره
بالامساك وكفّ اليد عن العطا
الصفحه ٤٨١ : حكم ما يجمع بالألف والتاء من باب «فعلة» وكان من
الأسماء ، أن يحرك ثانيه نحو جفنة ، وجفنات. [الخزانة
الصفحه ٥٠٤ : : جعل لعلّ بمنزلة عسى ، وجاء بخبرها مقرونا بأن وفيه أيضا جواز دخول التاء
على أول المضارع «تبغيا» المخبر
الصفحه ٥٣٥ : ، ولم ينسبه ، وقوله «آثر ذي أثير» معناه أفعل هذا الشيء أوّل كل شيء ،
والبيت شاهد على إيقاع الفعل «ألهو
الصفحه ٣٣ :
أرثّ جديد
الحبل من أم معبد
بعاقبة
وأخلفت كلّ موعد
وبانت ولم
الصفحه ٧٢ :
البيت. والظرف الأول (بيني) خبرها مقدم. والمودة : اسمها ، مؤخر. [سيبويه ج
١ / ٤٢٥ وشذور الذهب
الصفحه ٩٥ :
... وقوله : أبزى : من قولهم : رجل أبزى وامرأة
بزواء ، وهو الذي يخرج صدره ويدخل ظهره ، وأبزى هنا ، مثل