الصفحه ١٣١ : أغيّرهم تناء
وطول الدّهر
أم مال أصابوا
البيت للحارث
بن كلدة من قطعة أولها
الصفحه ٢٥٨ : : نائب فاعل للفعل «يبكى».
والرواية
الأولى هي الأصح عند أهل الرواية ، والرواية الثانية من تصحيفات
الصفحه ٣١٣ :
إذا ما
تلاقينا من اليوم أو غدا
.. الندمان : كالنديم ـ الذي يجالسك ويسامرك ،
والشاهد قوله
الصفحه ٣٤٩ :
والطير وغيرها التي تأتي من يمين الرجل إلى مياسره ، فتوليه مياسيرها وأهل
نجد يتشاءمون بها
الصفحه ٤٥٨ : : مقيدة الحمار في هذا
الشعر ، الحرّة من الأرض ، لأنها تعقل الحمار فكأنها قيد له.
والشاهد
: أو إيّاك حار
الصفحه ٤٦٧ :
الأولى : فهي شاهد على أن قوله «ليمن الله» يردّ على الكوفيين في زعمهم أنّ
ألف «أيمن» ألف قطع
الصفحه ٣١ :
قالوا في الأمثال : «وكم ترك الأوّل للآخر». ومما تابع فيه اللاحقون
السابقين في باب النقد الأدبي
الصفحه ٧١ :
اقترنت بها «إلى» كقولك : جلست من لد صلاة العصر إلى وقت المغرب ، فلما كان
الشّول ، جمع الناقة
الصفحه ٩١ : ، كوعى»
ضد غدر. والجار : هنا : المجير ـ اسم فاعل ـ. وفاعل «أوفى» الأول ضمير سليمان بن
عبد الملك ، فإنه
الصفحه ٩٣ :
بين الكلام الأول والثاني. وتأتي عقب البسملة وتأتي ابتداء كأنها عقب الفكر
والرّوية [الخزانة / ١٠
الصفحه ٩٤ :
.. هذا البيت ، من أبيات خمسة في الحماسة لبعض
بني فقعس ، أولها :
الصفحه ١١٥ :
الوليد المثقّب
.. البيت من قطعة لامرىء القيس ، كان قد ساجل
بها علقمة الفحل أمام امرأة اسمها أم
الصفحه ١٢٢ : صبور. واليباب : الذي ليس فيه أحد ..
والشاهد في
البيت الأول فقط ..
موشكة : خبر مقدم
ـ اسم فاعل من
الصفحه ١٥٠ :
خيالتها الكذوب
فقد جعلت
قلوص بني زياد
من الأكوار
مرتعها قريب
الصفحه ٢١٧ : المرويّة.
والبيت الثاني
من المشكل في معناه ، قالوا : شام : من الأضداد : شام سيفه : إذا سلّه وشام سيفه