الصفحه ٤٤٧ : «معاني القرآن» عن العرب أنه إذا جاءت «إنّ» قبل «إذن» يجوز نصب الفعل بعدها
ويجوز رفعه ، كما في البيت وقيل
الصفحه ٤٦٧ :
الأولى : فهي شاهد على أن قوله «ليمن الله» يردّ على الكوفيين في زعمهم أنّ
ألف «أيمن» ألف قطع
الصفحه ٣١ : سجلها الأقدمون في كتبهم ، ولا يمكن أن
نصدر حكما على الشعر العربي ، دون قراءة واعية لما وصلنا من النصوص
الصفحه ٤٨ : رواة الشعر ، كغيرهم من رواة الأخبار ، كان يعنيهم في
المرحلة الأولى الجمع ثم تأتي مرحلة النّقد ، وهذه من
الصفحه ٢١١ : على جهل ابن خلدون الذي يزعم في مقدمته أن
الصحابة الذين كتبوا المصحف ، لم يكونوا يحذقون الخط العربي
الصفحه ٢٦ : تدوينا مفرقا على أدوات الكتابة التي كانت
متاحة ، وبدأ تدوينه في مصنفات مجموعة في عهد تابعي التابعين
الصفحه ١٤٦ : .. فاليهود ـ لعنهم الله ـ آفة المجتمع العربي ، وما أحبّ أن أضيف
أحدهم إلى موطن عربيّ ، لأنهم لا وطن لهم في
الصفحه ١٣٧ : الماشية وقال : العادات في مثل ذلك متباينة
وأحوال العرب خلاف أحوال العجم ، اه.
ولكن كلام ابن
جني أجمل
الصفحه ١١٢ : الاسم النبويّ ، وفيه إضافة الأعلى إلى
الأدنى ، وهو فاسد ، ولعلّ أول من عرف بـ (محمد علي) في بلاد العرب
الصفحه ١٧٧ : ، لأن المشابهة تبنى على ما تعارف عليه
الناس ، وأصبح مألوفا ، وهذا ينفي ما يذاع من أن العرب في جاهليتهم
الصفحه ٢٦٢ :
هذه» إشارة إلى الحالة الحاضرة ، والجوانح : جمع جانحة ، وهي الضلوع القصار
، والمعنى : المطموح فيه
الصفحه ٢٠ :
أبي تمام وقال : «وهو وإن كان محدثا ، لا يستشهد بشعره في اللغة ، فهو من
علماء العربية ، فأجعل ما
الصفحه ٢٩ :
توسعة وتسهيلا لقواعد العربية التي أخذت تتفلّت من أقلام المثقفين وألسنتهم ،
للتضييق عليهم في حدود قواعد
الصفحه ٤٤٦ : بالضمة ، لأنها تدل عليها. قال الفرّاء : وهو كثير في لغة العرب
وفي القرآن (سَنَدْعُ
الزَّبانِيَةَ) [العلق
الصفحه ٣٧ : يكون تعبيرا عن الذات ، ومن هنا وصف الشعر العربي بأنه شعر
غنائي ؛ لأنه يغني المشاعر الذاتية في الحبّ