الصفحه ٣٢٧ : ء المعري .. وهو لغز نحوي في «كاد» ، فقد شاع بين
النحويين ـ كاد ـ أنّ إثباتها نفي ، ونفيها إثبات ، فإذا قيل
الصفحه ٣٤٩ : على الشكّ ، وهو
الغالب في استعمالها وقد تستعمل في القول الكاذب.[النحو الوافي ج ٢ / ٧].
(٢٤٥
الصفحه ٣٢٤ : شاهد نحويّ وإنما
أورده ابن هشام في مجال الجواب بالتلميح. وانظر قصته في بيت النابغة الذبياني حرف
العين
الصفحه ٢٨٤ : .
وقوله :
بمستنكر : خبر ليس مقدم ، و «أن يجمع» المصدر المؤول اسمها مؤخر. وليس في البيت
شاهد نحوي ، وإنما
الصفحه ١٤ :
الحصيلة النّقدية ،
لقراءة الشواهد النحويّة
في هذا المعجم
ما يقرب من أربعة آلاف بيت شعر ، لنحو
الصفحه ١٥٣ : عامل الصدقات لمروان بن
الحكم على صدقات طيّىء ، من جهات جبلي أجأ وسلمى ، وقد وقع النحويون في خطأ فاحش
الصفحه ٣٦٥ : تترضاه فلم يفعل ، فقال
قطعة منها هذا البيت. والبيت من شواهد النحويين في باب المفعول معه.
الصفحه ٢٥٥ : ، يريد أنه نحر لضيفه راحلة من رواحله وهو مسافر مع احتياجه
لهنّ.
والشاهد في البيت الثاني : حذف الياء من
الصفحه ٤٦٥ : الشعوبية.
والشاهد
في البيت الثاني : وقد ذكره ابن هشام ليردّ أوهام النحويين فيه ، فقد قالوا : ظبيّ : اسم
الصفحه ٢٢ : القواعد ، أو في الضرائر
الشعرية.
٥ ـ قسّم علماء العربية الأوائل ، قواعد النحو ، إلى قياسيّة ، يصح القياس
الصفحه ١٥٢ :
وقول رسول الله
صلىاللهعليهوسلم : «لو لا قومك حديثو عهد بكفر ...» ، وعلى عادة
النحويين ، فإنهم
الصفحه ٣٨ :
فو الله ما
فارقتهم قاليا لهم
ولكنّ ما
يقضى فسوف يكون
ووقف شعراء
العرب في
الصفحه ٣٩٧ : ،
فقوله : وما بي من خزر ، يدل على ذلك ، والأصل في وزن «تفاعلت» أن يدل على فعل
الاثنين نحو : تضاربنا
الصفحه ٥٥٩ :
المعدولة لم تستعلمها العرب إلا نكرات ، خبرا نحو «صلاة الليل مثنى مثنى» أو صفة
نحو (أُولِي أَجْنِحَةٍ
مَثْنى
الصفحه ٣٥ : لذكر أهلها.
ب ـ ثم وصل ذلك
بالنسيب ليميل نحوه القلوب ، لما جعل الله في تركيب العباد من محبة الغزل