الصفحه ٢١٧ : ). والأصل أنّ الواو الحالية تدخل على الجملة الاسمية ، وتكون
مع (قد) مع جملة الحال الفعلية ولذلك يقدرون
الصفحه ٢٢٤ : الاستغاثة ، وهذا من قبيح الضرورة. أعني تأنيث المذكر ،
لأن التذكير هو الأصل. [الخزانة / ٤ / ٢٢١].
(٤٢
الصفحه ٢٣٤ : أن الباء فيه للتبعيض بمعنى (من) وقيل :
الباء زائدة ، وقد تتضمن (شرب) معنى (الريّ) فتكون الباء أصلية
الصفحه ٢٣٦ : ويكسر ، وذلك في أثناء غرزه في الأرض ، وقوله : واجي بالياء : أصله
واجىء بالهمزة ، وصف من وجأ عنقه ، أي
الصفحه ٢٣٧ :
حبا أو دارج
العواهج : جمع
عوهج ، وهي في الأصل : الطويلة العنق من الظباء ، وأراد بها المرأة
الصفحه ٢٤٠ : نصب ، وإنما بني على الضم لمضارعته
المضمر ، فإذا نوّن فقد زال عنه البناء ، وسبيله أن يرجع إلى أصله
الصفحه ٢٤١ : : ونرجو بالفرج. وفيه أن الباء زائدة في المفعول به سماعا ، وربما
ضمن نرجو معنى «نطمع» فتكون الباء أصليّة
الصفحه ٢٤٤ : قلبه يميل إلى كل شيء.
والبيت شاهد
على أن «هنّا» ظرف زمان مقطوع عن الإضافة ، والأصل : لات هنّا تلمح
الصفحه ٢٤٦ :
البيت لذي
الرمّة ، وقوله : أنصاعت : الهمزة للاستفهام ، وأصله : أإنصاعت حذفت الهمزة
الثانية لأنها همزة
الصفحه ٢٤٨ : . ينتزح ، أي : بعد ، وأنت
بمنتزح من كذا ، أي : بعيد منه ، والشاهد «منتزاح» أصله «منتزح» لكنه لما اضطر
الصفحه ٢٤٩ : الأغرّ) ولا يصح جعل «فتى» مبتدأ
، لأنه نكرة ، وابن الأغرّ معرفة ، وأصل الكلام «ابن الأغر فتى ما إذا شتونا
الصفحه ٢٥٠ : محل نصب ... عنقا : مفعول مطلق مبيّن
للنوع وأصله صفة لموصوف محذوف وتقدير الكلام سيري سيرا عنقا
الصفحه ٢٥١ : الحديث الشريف ، في شأن أمية بن أبي الصلت «كاد أن يسلم» وفي حديث عمر «ما
كدت أن أصلي العصر حتى كادت الشمس
الصفحه ٢٥٣ : ، الظعينة : أصله الهودج تكون فيه المرأة ، ثم
نقل إلى المرأة في الهودج بعلاقة الحالّية والمحلّية ، ثم أطلقوه
الصفحه ٢٥٧ : «لا» وبين «زالت». والأصل «فو أبي دهماء لا زالت عزيزة» وأحسن منه أن
نقول إن «لا» التي تسبق «زال» محذوفة