الصفحه ١٦٥ : ليس
منه نجاة. والهضبة الجبل. وأراد بالقليب : القبر ، وأصله البئر.
والشاهد فيه (هاتا)
ومعناه هذه
الصفحه ١٧٣ : حذفت ياء
المتكلم ، وأصله «أخلائي» وهذا كثير. فهو منادى منصوب. والحمام : بكسر الحاء ـ الموت.
والشاهد
الصفحه ١٧٥ : » وأصلها «جاعوا» فحذف واو الجماعة ، واجتزأ بالضمة. وقوله :
فاحش : أي بخيل.
(٢٢٧) لا كعبة الله ما
الصفحه ١٧٦ : إذا وقعت بعد ياء. فرووا أحوذيّين
، مثنى أحوذيّ ، بفتح النون. ولكنه ضبط في اللسان بكسر النون على الأصل
الصفحه ١٨١ :
ضرار ؛ والشاهد : أتاني ... جاءني كتاب. حيث اجتمع فعلان ، فأعمل الأول : وأصل
التركيب : أتاني كتاب عجيب
الصفحه ١٨٨ :
ميمون ، يهجو رجلا بأنه لئيم الأصل لم يرث مجدا ، ولا كسب خيرا ، فضرب له المثل
بنفي حظه من الريحين
الصفحه ١٩٥ : ، والنجار : الأصل واللون ، ولا يعلم ماذا قال
الراجز إلا الله.
والشاهد
فيه : جرّ «شكل
التجار» و «حلال
الصفحه ١٩٦ :
والشاهد
: «غير» فيها الرفع وفيها النصب : فالطعن ليس من جنس
العتاب ، فهو استثناء منقطع ، والأصل فيه وجوب
الصفحه ١٩٧ : الشطر الأول ، إذ الأصل : باتت ذات الخال سالبة فؤادي. ولا يجوز تقدير «ذات»
مبتدأ ، لنصب «سالبة» فتقدم
الصفحه ١٩٨ : ء المهملة : وهو الإناء الذي يحلب فيه اللبن.
وقوله : ريت :
أصله رأيت ، حذفت الهمزة وهي عين الفعل تخفيفا
الصفحه ٢٠٢ : أولا في بناة
الثلاثة ، وغيره. يزعم أنها «فعلل» وأن همزتها أصلية ، ويحتج بهذا البيت ، والصحيح
قول سيبويه
الصفحه ٢٠٦ : تعدّى للثاني
بحرف الجرّ .. وقالوا : إنّ أصل رواية البيت «هي الخمر تكنى الطلاء» فيكون مختل
الوزن
الصفحه ٢٠٨ : ، أبي
النجم العجلي. قوله : مسلمت : هو مسلمة ، وقوله : مت : أصلها (ما) فقلب الألف هاء
، ثم قلب هذه الها
الصفحه ٢١٥ : «ترأى» على الأصل
من تحقيق الهمزة دون حذفها ، والمشهور أن تقول «ترياه» بإسقاط الهمزة ، وقوله :
أري
الصفحه ٢١٦ : في الأصل اسم إشارة
للمكان ، ولكنهم في هذا البيت توسعوا فيها واستعملوها للزمان ، فخرجت عن كونها اسم