الصفحه ١٣٠ :
تزوده.
أهلا وسهلا :
منصوبان بفعل محذوف ، والأصل أنهما وصفان لموصوفين محذوفين
الصفحه ١٣١ : سدّت مسدّ مفعولي أدري ..
أصابوا : فعل وفاعل ـ والجملة في محل رفع صفة لمال. وقد حذف المفعول به والأصل
الصفحه ١٣٢ :
أنخ : من أناخ
فلان بعيره أي : أبركه. واصطبغ : فعل أمر من الاصطباغ وأصله : الصّبغ ـ بكسر الصاد
وسكون
الصفحه ١٣٤ : الأصل فعل ماض جامد ، للنفي المحض .. ترفع فاعلا ، فإذا
دخلت عليها (ما) كفّت عن العمل. [شرح أبيات المغني
الصفحه ١٣٦ : : تمييز. بالأباطح : الجار والمجرور حال من صديق ، لأنه
تقدم عليه ، وكان في الأصل صفة مؤخرة (من صديق
الصفحه ١٤٣ : يلاقي) على أن (لن) أصلها (لا أن). [الخزانة / ٨
/ ٤٤٠ ، والهمع / ١ / ١٢٥ ، والتصريح / ٢ / ٢٣ ، وشرح أبيات
الصفحه ١٤٤ : باللام لاضطراره إليها
، والتعبير نوع من الاشتغال ، وأصله (القرآن يدرسه) ، ولو أعربت (القرآن) مبتدأ
الصفحه ١٤٨ : مفعوله ، وهو صبّ ، وفصل
بينهما بفاعل المصدر وهو «وجد». والأصل : ما وجدنا للهوى طبّا ولا عدمنا قهر صبّ
وجد
الصفحه ١٤٩ :
.. وقوله : من يك : أصلها : من يكن ، حذفت النون
للتخفيف ..
ورحله : اسم
أمسى ، وبالمدينة : خبرها. وجملة
الصفحه ١٥٠ : الأصل ضمير متصل عائد على الأشرم ،
أي : ليسه الغالب ، ثم حذف لاتصاله .. ورأي الكوفيين أقرب إلى المعنى
الصفحه ١٥٢ : النص الجديد
... ولذلك نجدهم يؤولون هذا الشاهد وغيره ويعربون (تخشى) بدل اشتمال ، على أن
الأصل (أن يمسكه
الصفحه ١٥٤ :
تكون» ، إذ أصله «لأن تكون». والمعروف أن محلّ (أن وأنّ) وصلتهما بعد حذف
الجار ، النصب. فالعطف
الصفحه ١٥٦ :
البيت لعمر بن
أبي ربيعة .. وهو شاهد على حذف الهمزة الاستفهامية من قوله : تحبها .. والأصل :
أتحبها
الصفحه ١٥٩ : ) الضمير فيه مجموع ، عائد
على المضاف إليه (كل ذي لبّ) لأنه أراد الحكم على كلّ واحد .. وأن مؤتيك أصله (مؤتين
الصفحه ١٦٠ : : اشتد. وكذا كلب ، وأصل الكلب داء يشبه الجنون ، يأخذ الإنسان
فيعقر الناس. والشاهد في البيت إضافة «حين