الصفحه ٣١٤ : ء ـ بكسر الغين ، وأصل الغنى
بالقصر ، فمده للضرورة ومثله :
سيغنيني الذي
أغناك عنّي
الصفحه ٣٣١ : . وقوله : كنواح : أصلها «نواحي»
بالياء ، فحذف الياء للضرورة ، لأنها تحذف في التنوين وهنا مضاف غير منون
الصفحه ٣٤١ : التنبيه في غير الأماكن
المعهودة ، حيث دخلت على (إنّ) وقيل : إن أصلها «أن هذي» فقدم التنبيه وفصل بـ (إنّ
الصفحه ٣٤٥ : ، للتأنيث ، وأصل كل واحد منهما
مثل اللواحق (كلّ) بتشديد اللام فحذفت لامها الثانية ، وكسرت الكاف منها فإذا
الصفحه ٣٥٣ : بهاء «أحلامهم» لأنها أختها في الإضمار
ومناسبة لها في الهمس ، وهي لغة ضعيفة ، لأن أصل الهاء الضمّ
الصفحه ٣٩٩ : الفاعل «الأرض».
والشاهد
: ضمنت إياهم :
حيث عدل عن وصل الضمير إلى فصله ، وذلك خاص بالشعر. والأصل «ضمنتهم
الصفحه ٤٠١ :
عصفور ، نوع من الكمأة وكان أصله «عساقيل» فحذفت الياء كما حذفت في قوله
تعالى : (وَعِنْدَهُ مَفاتِحُ
الصفحه ٤١٧ : : آخر الدهر ، منصوب على تقدير نزع الخافض ، وأصله إلى آخر الدهر.
والشاهد
: «ألا يا اسلمى» ، ياء : حرف
الصفحه ٤٣٨ : .
والشاهد
: يا أسم ، حيث
رخّمه بحذف آخره ، وهو الهمزة ، إذ ، أصله «يا أسماء» ثم أتبع هذا الحذف حذفا آخر
الصفحه ٤٣٩ : : العدد الكثير من الناس ، والقبص : بكسر القاف ، والصاد المهملة أصله
مجتمع النمل الكبير الكثير ، ثم أطلق
الصفحه ٤٥١ :
البيت لعدي بن
زيد ، والشاهد فيه على أنه أقيم الظاهر موضع الضمير الرابط ، والأصل : لا أرى
الموت يسبقه شي
الصفحه ٤٦٠ : حول الشجرة من أصلها ، والمعنى : إنما
ينبت الشكير من العضة فهذا الفرع من ذلك الأصل : ويريدون أن الابن
الصفحه ٤٧٤ : ، وقوله : من هؤليائكن : بتشديد الياء ، مصغّر هؤلاء شذوذا ،
وأصله : أولاء : بالمدّ والقصر و «ها» للتنبيه
الصفحه ٤٩٠ :
رواه سيبويه ،
ولم ينسبه. والمولى : هنا ابن العمّ. والزنابر : جمع زنبور ، أراد ، ما يغتابه به.
وأصل
الصفحه ٤٩٣ : هذا فاشتقاق
اللفظ من الوسامة ، أبدلت واوها همزة ، كما قالوا في «أحد» أصلها «وحد» والمشهور
أنّ أسما