الصفحه ٣٩٥ :
إنّ الخيار
هم بنو الأخيار
الأصل في
الشاهد الشطر الأول من البيت ، وقد يذكرونه على أنه مثل نثري
الصفحه ٣٩٧ : ،
فقوله : وما بي من خزر ، يدل على ذلك ، والأصل في وزن «تفاعلت» أن يدل على فعل
الاثنين نحو : تضاربنا
الصفحه ٤٠٠ : .
والشاهد
: «ما الله موليك» حيث حذف الضمير العائد على الاسم
الموصول ، لأنه منصوب بوصف (اسم فاعل) والأصل
الصفحه ٤٠٣ : ، وأم الزبير بن العوام ، زبرا : أرادت الزبير ، وهو
ولدها ، فجعلته مكبرا وأصله التصغير ، والأقط : شي
الصفحه ٤٠٤ : تارة ،
وهي بمعنى الحين والمرة على تير ، والقياس «تيار» بالألف لأن تارة فعلة في الأصل
كرحبة ورحاب ، إلا
الصفحه ٤١٠ :
المفعوليّة المطلقة بفعل محذوف ، وأصله (لبيك) ، وهو مضاف ، ويدي : مضاف
إليه ، ويدي : مضاف ، ومسور
الصفحه ٤١١ : فصل بين المضاف (وفاق) والمضاف إليه «بجير» بالنداء ، وهو قوله :
ـ كعب ـ يا كعب ـ وأصل الكلام : وفاق
الصفحه ٤١٣ :
لجواب الشرط. وأجدر : فعل ماض جاء على صورة الأمر. وقد حذف فاعله والباء التي تدخل
عليه ، والأصل : فأجدر به
الصفحه ٤١٩ : الموصوف وأبقى صفته. وأصل الكلام : بكفي رجل كان من أرمى
البشر ، أما الموصوف فهو «رجل» الذي يضاف قوله «بكفي
الصفحه ٤٢٨ : أصله تتمنى .. وفيه الشاهد فإن ابنتاي : مثنى ابنة ، وهي
مؤنثة حقيقية ، وقد وقع اللفظ فاعلا لقوله «تمنى
الصفحه ٤٣٣ : ينسباه ، والديسم في الأصل : ولد الدبّ أو ولد الذئب من الكلبة ،
والديسم : الظّلمة.
والشاهد
: ديسم : حيث
الصفحه ٤٣٤ : الكوفيين يرون (إن) هنا بمعنى «إذ» والكلام ، تعليل لقوله «وسمعت
حلفتها» لأن الأصل في الشرط أن يكون مستقبلا
الصفحه ٤٣٥ : للشاعر
لبيد بن ربيعة العامري. وقوله : مركبيها : أراد ناحيتيها وجهتيها ، وأصل المركب :
مكان الركوب ، وقوله
الصفحه ٤٤٣ : ء تمرة» ومعناه ليس كل ما أشبه
شيئا يكون ذلك الشيء ، وجذام ، وحمير .. قبيلتان من أصل يمني ، كانتا تحاربان
الصفحه ٤٤٦ : : «يألو» ، أي : يستطيع.
والشاهد في قوله «شاء» بضم الهمزة فقط على أن أصله «شاءوا» حذفت
الواو ، واكتفى