الصفحه ٣٣٧ : ، وذلك من تأثير الشوق
والحزن فيه. وأصل الهامة : طائر يخرج من رأس الميت ، كما تزعم الأعراب.
والشاهد في
الصفحه ٣٤٢ : أصلي ، مخصوص
بالشعر. ولكن ابن مالك أجازه في النثر وجعل منه قوله تعالى : (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا
الصفحه ٣٤٤ : ناحيته ، ويتقى منه كما يتقى من الحية الحامية
لواديها. والشاهد : (ابن جلهم) على أن أصلها ابن جلهمة ، فرخّم
الصفحه ٣٤٧ : للمثنى ـ والهاء : ضمير غيبة آخر ، وقد
أبيح وصل الضميرين لاتحادهما في الغيبة واختلاف لفظ الضميرين ، والأصل
الصفحه ٣٥٨ : على الأصل لقال : وأبيض مصقول السطام مهنّد ، والسطام : حديدة الرمح ، وخوار
العنان ، يعني فرسا لين العطف
الصفحه ٣٦٤ :
البيت لأميّة
بن أبي عائذ الهذليّ. وأمدّ : أزيد. وضمير (به) لدوام العقل ، أي : أصل بدوام عقلي
أبد السرمد
الصفحه ٣٦٥ :
في الجمع وإن كانت زائدة ، وذلك لقوتها فيه بالحركة وجريها مجرى الأصلي حيث
كانت للإلحاق ، فإذا صغّر
الصفحه ٣٦٩ : بن هبيرة الفزاري ، وهجاء خالد بن عبد الله القسري. والشاهد «علماء» أصله «على
الماء» حذفت من «على
الصفحه ٣٧٠ : فسل : وهو الرّذل ، النذل ، الذي لا مروءة له ، وقوله : سادي : يريد السادس
، فأبدل من السين ياء ، والأصل
الصفحه ٣٧٦ : بين لحظ العين إلى أصل الأذن ، ويطلق على
الشعر الذي يتدلى على هذا الموضع مجازا. والنّقد : بفتح النون
الصفحه ٣٨١ :
الخليل ولا غدر
إلى الحول ..
الخ
وقوله : تمنى :
هو فعل مضارع ، وأصله «تتمنّى» بتاءين. وقوله
الصفحه ٣٨٢ :
: (نعم) فعل مدح ، وقد استعمله طرفة على الأصل ، بفتح
النون وكسر العين ، فالبيت من بحر الرمل ، وعليه قرا
الصفحه ٣٨٥ :
.. من أبيات الشواهد التي يتناقلها العلماء بدون
عزو ، وهو شاهد أن «كي» فيه بمعنى «كيف» أو أن أصلها كيف
الصفحه ٣٨٨ : وأخواتها إذا كان ضميرا الانفصال ، كما في البيت ،
لأنه خبر ، والأصل في الخبر الإنفصال. وقال بدر الدين (في
الصفحه ٣٩١ : ، تخور : تصوّت وأصل الخوار للبقر ، فجعله طرفة للنعجة ،
وقوله : لنا يوم .. وللكروان : الكروان : بكسر الكاف