الصفحه ٥٩ : الذي أحوجه إلى ذلك إنما هو إرداف قوله إلى عائد بقوله أو
خلفه ، وإرداف قوله : أو جملة ، بقوله : صريحة أو
الصفحه ١٤١ : أَحْسَنَ اللهُ لَهُ رِزْقاً)(٥) ومنه قول الشاعر :
٤١٩ ـ لست ممّن يكعّ أو يستكينو
الصفحه ١٦٤ : أي كالصبر الذي صبروه.
وأما قول
المصنف (٧) : أبوك بالجارية الذي يكفل فالذي على حاله موصول
الصفحه ١٩٩ : قول بعض
الطائيين :
٤٨١ ـ ما الّذي دأبه احتياط وحزم
وهواه أطاع
يستويان
الصفحه ٢٥١ : بالرجل خير منك قولين :
ـ أحدهما : أن
نحو خير منك نعت لما قبله على نية الألف واللام ، وهو قول الخليل
الصفحه ٢٨١ : قوله (١) : فخير نحن ، فخير خبر مقدم ونحن مبتدأ ، وعلى ما
اخترناه من مذهب الكوفيين : أن الخبر هو رافع
الصفحه ٢٩٩ : الوجه
الخامس ، فإنه وجه يلزم أبا علي القول به لأنه أجاز في قولهم : أول ما أقول إني
أحمد الله بالكسر أن
الصفحه ٣٢١ : ساجد» (٢). ومنه قول الشاعر :
٥٦١ ـ خير اقترابي من المولى حليف رضا
وشرّ بعدي
عنه
الصفحه ٣٣٣ : (٣) ، وليست أن من العوامل التي تنصب المفعول معه.
وأما المسألة
الثانية : فمثالها : قول العرب : راكب البعير
الصفحه ٤٠٥ : الشّرط».
الأمر
الثاني :
قد عرفت قول
المصنف : وقد يحذف بإجماع إن كان مفعولا به والمبتدأ كلّ أو شبهه في
الصفحه ٤٢٧ : كلام
المصنف (١). وفيه أمور :
منها : أن قوله
: غالبا مع قوله في شرحه إنه أشار بذلك إلى أنه قد يخبر عن
الصفحه ٤٤٨ :
.................................................................................................
______________________________________________________
وقول
الصفحه ٤٥٤ : مع قول مخبر
به مستغنى عنه بمقوله كقوله تعالى : (فَأَمَّا الَّذِينَ
اسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ
الصفحه ٤٥٨ : عمل
وإن كان ماضيا ، وعطف الفعل عليه في قوله تعالى : (إِنَّ
الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقاتِ
الصفحه ٤٦٤ :
.................................................................................................
______________________________________________________
قوله