الصفحه ٢٨٧ : (٢) ، وغفل عنه أكثر النّاس ، قال : ومن ذكر الخبر بعد لو
لا قول أبي عطاء السّندي (٣) :
٥٤٤ ـ لو لا
الصفحه ٤٤٧ : أبي
طالب (كرم الله وجهه و) (٢) رضي الله تعالى عنه أنه قرأ ونحن عصبة (٣) بالنصب.
قال ناظر الجيش
الصفحه ٢٠٨ : :
٤٩٧ ـ وإني امرؤ من عصبة خندفيّة
أبت للأعادي
أن تذلّ رقابها (٢)
والتقدير : كان
الصفحه ٣٤٩ : بها التمييز لم يجب تقديم المبتدأ ، وذلك نحو قول
حسان رضياللهعنه :
٥٨٧ ـ قبيلة ألأم الأحيا
الصفحه ٣٦ :
عصب تيمّن في
الورى وتمضّر (١)
ومن لغتهم أن
يضيفوا بأدنى ملابسة ، وأنشد قول الشاعر
الصفحه ١٨٦ : موضوعة للتمني كليت لساوتها في امتناع
ذكر فعل التمني معها ، فكان قول القائل : تمنيت لو تفعل غير جائز كما
الصفحه ٢٦٤ : غير متصل
بالوصف المذكور ، أي غير مستتر ، وذلك يشمل الاسم الظاهر والمضمر المنفصل.
فمثال الأول
قول
الصفحه ٤٥٥ : إليه من الفاء بإجماع القراء في قوله تعالى : (وَالَّذِي جاءَ
بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُولئِكَ هُمُ
الصفحه ١١٣ : مقدمة عليه فأجازها ثعلب ومنعها هشام (١).
ـ ومثال
المجرور بإضافة صفة ناصبة تقديرا قوله تعالى
الصفحه ١٥٤ :
اجتنابه.
الثالثة :
الشائع الذائع أن من لمن يعقل وأن ما لما لا يعقل ثم إن في كل خلافا.
أما من :
فالقول
الصفحه ١٦٣ :
.................................................................................................
______________________________________________________
قول
الصفحه ٢٢٨ : ؟
قال ناظر الجيش
: قال المصنف (١) : من نيابة ذي البعد عن ذي القرب لعظمة المشير قوله
تعالى : (وَما تِلْكَ
الصفحه ٢٦٠ : عطية ، وهو مختلف في إجازته ، فذهب الزجاج والزمخشريّ وابن خروف
وابن مالك إلى تجويز نصب القول للمفرد مما
الصفحه ٣٤٠ : أن يكون التقدير : طاعة وقول معروف أمثل ، أو نحو ذلك ، وهو أحد تقديري
سيبويه (١).
ومنه قول
الشاعر
الصفحه ٣٨٥ : كلام المصنف.
وقالوا في
لمحقوقة : إنه ليس فيه ضمير وإن المرفوع فيه قوله : أن تستجيبي ، وأنث على المعنى