الصفحه ٤٥٨ : قال : وهو أل الموصولة ،
قال : وليس أل هو المبتدأ ، بل هو وصلته هو المبتدأ ، ولذلك ظهر الإعراب في الصلة
الصفحه ٤٧٧ : الموصول بأنواعه................................................. ٦٩٢
حكم أي الموصولة من البناء
والإعراب
الصفحه ٤٧٨ : .................................................... ٨٣١
مدلول إعراب الاسم من رفع
أو نصب أو جر................................. ٨٤٠
الباب الثاني عشر
الصفحه ٦٤ : ] وقد
يراد به الجنس فتوافقه صلته كقوله تعالى : (كَمَثَلِ الَّذِي
يَنْعِقُ بِما لا يَسْمَعُ إِلَّا دُعا
الصفحه ١٥٥ :
ومعنى بيت الشاهد : دعاء للطل أن يسلم
من عوامل الزمن والآفات ويقصد به أهله ثم استبعد كيف ينعم الطلل. وقد
الصفحه ٢٩٤ : : «فأكثروا من الدعاء».
وكذلك هو في كتاب الترغيب والترهيب
للمنذري : (١ / ١٤٥) وقال : رواه مسلم.
(٣) البيت
الصفحه ٣١٧ : : دعاء عليها أي لا كان فيك خير ولا
أتيت بخير. حددت : بالبناء للمجهول أي : حرمت ومنعت. عذرى : المعذرة
الصفحه ٣٣٦ :
استفهام أو نفي أو لو لا أو واو الحال أو فاء الجزاء أو ظرف مختصّ أو لاحق به ، أو
بأن يكون دعاء أو جوابا أو
الصفحه ٢١٨ : إلى جمع ذلك ، ولأنه يلزم منه
خلو القرآن العزيز من إشارة إلى جماعة بعداء ، وذلك باطل بمواضع كثيرة في
الصفحه ٢١٧ : : أن
القرآن العزيز ليس فيه إشارة إلا لمجرد من الكاف واللام معا ، أو لمصاحب لهما معا
، أعني غير المثنى
الصفحه ٣٨٣ : : ديافيّ : بكسر الدال قرية
بالشام تنسب لها الإبل ومن يسكنها من الناس فهو رديء مبتذل.
حوران : مدينة بالشام
الصفحه ٤٧٢ : وأنّ سيبويه (٢) ، وهو الصحيح الذي ورد القرآن به كقوله تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ
الصفحه ١٤٧ : : (وَمَنْ يَعْشُ عَنْ
ذِكْرِ الرَّحْمنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ (٣٦) وَإِنَّهُمْ
الصفحه ٢٠٣ : ليلى للّذي راح بعده
يرجّي القرى والدّهر جمّ غوائله
وكان الّذي لا تستراث
الصفحه ٤٠٦ : ء ،
وانظر نص ما قاله في التذييل والتكميل (٤ / ٤٣) وفي معاني القرآن للفراء (١ / ١٣٩)
جاء قوله : «وممّا يشبه