الصفحه ٢٠٢ : : أن
تحذف ولا يبقى لها عمل.
فأما الحذف
الباقي معه عملها فيذكر إن شاء الله تعالى في باب إعراب الفعل
الصفحه ٢٠٧ : إلى ذكر ـ
__________________
الإعراب : أبعلى هذا : مبتدأ وخبر.
والمتقاعس : بيان للإشارة والجملة
الصفحه ٢١٤ : آخره نون صار حرف إعراب فتحرك
وأولاء مبني فلما زيد آخره نون سكن ، إذ لا موجب لتحريكه ؛ فإنه آخر مبني
الصفحه ٢٢٧ : لم يكن إياه علمنا أنه لا موضع له من الإعراب ، وإن زيدا هو المفعول
الأول وما بعده في موضع المفعول
الصفحه ٢٦١ : ... المسألة :
قال المصنف :
لما تقدم أن النّصب إعراب الفضلات ، وكان ما نصب في باب كان وباب إنّ وباب لا ؛
عمدة
الصفحه ٢٦٢ : يقال : كان
ينبغي أن يذكر مع المنصوبات الثلاثة ، المنصوب في باب ظن ؛ لأنه عمدة أعرب إعراب
الفضلة
الصفحه ٢٦٦ : يحكم على موضعها بالإعراب فإن كان
العامل الذي بعدها رافعا كانت في موضع رفع على الابتداء نحو قولك : ربّ
الصفحه ٢٦٧ : القائل وهو في المدح.
وشاهده : إعراب كل من باسط ودافع
مبتدأين لاعتمادهما على نفي ، وأنتم فاعل سد مسد
الصفحه ٢٧٨ : ) (١).
وقد أشير إلى
هذه اللغة في باب الإعراب وسيأتي ذكرها مستوفى في باب الفاعل إن شاء الله تعالى (٢) [١ / ٣٠٣
الصفحه ٢٩٣ : ينم الناس ، وهذا على قول من
قال : «إنّ الحركة في حسبك حركة إعراب» وهو قول الجمهور.
وحكى أبو زرعة
الصفحه ٣٠٠ : (١) : اختلف الناس في إعراب ضربي فقال بعضهم : هو مرتفع
بأنه فاعل فعل مضمر تقديره : يقع ضربي زيدا قائما ، أو ثبت
الصفحه ٣٠٢ :
جالس ؛ فلو رفعت حيث عمرو لبقي جالس لا إعراب له ، ولأن حيث يلزم الإضافة إلى
الجمل إلا ما جاء شاذّا من
الصفحه ٣٠٣ : يخفى أن إعراب هذا الشعر مشكل ، والذي أراه أن الرؤية بصرية ، وأن حيث
مفعول به لترى ، وسهيل مجرور بإضافة
الصفحه ٣١٢ : الأولى مبتدأ والثانية خبر ، وعلى هذا إذا ظهر الإعراب في الظرف
يرتفع فتقول : أخطب ما يكون الأمير يوم
الصفحه ٣١٥ :
[إعراب الاسم
المرفوع بعد لو لا]
قال ابن مالك :
(وليس التّالي لو لا مرفوعا بها ، ولا بفعل مضمر