الصفحه ١٢٤ : الصورة التي تبنى فيها كفى ، فكانت بقية
الصور على إعراب الذي هو ثابت لها. ولا يقال : إن المصنف أراد بقوله
الصفحه ٢٠٥ : ؛ لأن له تماما بدونها ؛ ولذلك جعل إعرابه إن كان معربا قبلها
والإعراب لا يجيء قبل تمام المعرب ، ولما له
الصفحه ٢٢٥ : .
والكاف في هذا
كله حرف خطاب لا موضع لها من الإعراب. واستدل سيبويه (٥) على ذلك بقول العرب : أرأيتك فلانا ما
الصفحه ٢٣٢ : أسماء النساء : وأما آخره فمرفوع على الإعراب
فاعلا ، أو مكسور على البناء ، وهي نوار بنت عمرو بن كلثوم
الصفحه ٢٣٩ : لم ينسب إلى أحد سوى أن صاحب اللسان قال فيه : أنشده الأعرابي ، وذكر بيتا
بعده إلا أن فيه عيب الأصراف
الصفحه ٢٥٨ : ذلك في باب الإعراب.
ثم
إن المصنف حصر المرفوعات في خمسة أشياء :
وهي : المبتدأ
والخبر والفاعل ونائبه
الصفحه ٢٥٩ : بحركات إعراب. وإنما
هي شبيهة بها ، وحدثت عند حصول هذا التركيب العطفي» (٣).
وأما الثاني : «فقيل
: إن
الصفحه ٢٦٥ : ، ـ
__________________
«المختار في إعرابه أن تكون راغب مبتدأ
؛ لأنه قد اعتمد على أداة استفهام ، وأنت فاعل سد مسدّ الخبر ، ويترجح
الصفحه ٣٩٥ :
الراء وهو الناحية. المواكب : جمع موكب وهم الجماعة يمشون أو يركبون للزينة.
الإعراب : ولكن سيرا : لكن
الصفحه ٤٠٠ : من الإعراب وهو أظهر وأقلّ تكلّفا»
:
وهو أن يكون
غنيّ نفس مبتدأ ، وسوغ الابتداء به وإن كان نكرة كونه
الصفحه ٤٧٩ : المنصوبة على
الخبرية............................................... ٨٩٥
إعراب الاسم المرفوع بعد
لو لا
الصفحه ٣٥٨ : المبتدأ فيه معنى الدعاء معرفة كان أو نكرة كما مثل
حتى قال هذا القائل : إن نحو لله الحمد وقول الشاعر
الصفحه ٦٠ : الدعاء إذا كانت بلفظ الخبر أجاز الوصل بها
المازني نحو : الذي يرحمه (٣) الله زيد ، وإن مذهب الكسائي يقتضي
الصفحه ١٦٤ : كالّذي
دعا القاسطيّ
حتفه وهو نازح (١)
انتهى كلام
المصنف (٢).
وقد ضعف ما ذهب
الصفحه ١٠ : صياح وجلبة فيما بينهم مع أن هذا لم يكن.
الإعراب : أخوالي : مفعول ثان لنبّئت.
بني يزيد : بدل مما قبله