الصفحه ٢٥ : إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ
) ومع ذلك ( لَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم
) من هذه الاُمّة
( مَّا أُنزِلَ
الصفحه ٢٦ :
أواخر أيّام حياته
الشريفة المباركة ، لأنّ هذه الآية في سورة المائدة ، وسورة المائدة آخر ما نزل من
الصفحه ٣٤ : فأدّينا ، وإلى آخره ، واليوم جئت وأخذت بعضد ابن عمّك ونصبته
علينا وليّاً ، أهذا أمر من الله أو شيء من عندك
الصفحه ٢٤ :
النَّعِيمِ
* وَلَوْ
أَنَّهُمْ أَقَامُوا التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْهِم مِّن
الصفحه ٢٧ :
نصّ
حديث الغدير
وقبل الورود في البحث ، لابدّ من ذكر
نصّ أو نصّين من حديث الغدير عن بعض المصادر
الصفحه ٣٥ :
النقطة الثالثة :
الرواة لحديث الغدير من التابعين عددهم
أضعاف عدد الصحابة ، وهذا واضح ، لأنّ
الصفحه ٣٠ : : « من كنت مولاه
فإنّ عليّاً مولاه » ، والآخر يقول : « من كنت وليّه فهذا وليّه » ، فلو كان هناك
إبهام في
الصفحه ٤١ : : أصلحك الله إنّي لست منهم ، ليس عليك منّي عار ، فلمّا اطمأنّ بي قال : أيّ
حديث تريد ؟ قال : قلت : حديث
الصفحه ٤٢ : كنت مولاه ، فإنّ عليّاً مولاه ،
اللهمّ عاد من عاداه ووال من والاه ». وهذا أيضاً في المسند (١).
فأحمد
الصفحه ٣ : النحلة فيما يتصل بمسألتنا سوى ان ملكية الزهراء لفدك هي المعنى الحرفي للنصّ
الثاني والمعنى المفهوم من
الصفحه ٦ :
فاذا كان الصديق لا يطلب أحداً من
الصحابة بالبينة على الدين أو العدة فكيف طلب من الزهراء بيّنة على
الصفحه ٧ : الاستصحاب على الملكية المدعاة فاللازم عليه
وعلى غيره من المسلمين ان يعتبروا هذا البيت كسائر ممتلكات ذلك
الصفحه ١١ : النحلة فيما يتصل بمسألتنا سوى ان ملكية الزهراء لفدك هي المعنى الحرفي للنصّ
الثاني والمعنى المفهوم من
الصفحه ١٤ :
فاذا كان الصديق لا يطلب أحداً من
الصحابة بالبينة على الدين أو العدة فكيف طلب من الزهراء بيّنة على
الصفحه ١٥ : الاستصحاب على الملكية المدعاة فاللازم عليه
وعلى غيره من المسلمين ان يعتبروا هذا البيت كسائر ممتلكات ذلك