الصفحه ٤١ :
الباحث الحر المنصف
أسانيد حديث الغدير وألفاظه ، ومتون هذا الحديث ، لوجد في متون الحديث قرائن كثيرة
الصفحه ٣٤ : بقضية الغدير ، ولكلّ
آية بحث مستقل ، أي لو أردنا أنْ نذكر الروايات في شأن نزول هذه الآيات لاحتجنا
إلى
الصفحه ٤٢ :
الحديث الذي قرأناه
في أوّل البحث عن زيد بن أرقم ، إنّه لم يرو هنا هذه القطعة في ذيل الحديث ، لكنْ
الصفحه ٧ :
شهادته لأنّ شهادة
الحاكم معتبرة وليست خارجة عن الدليل الشرعي الذي أقام البيّنة مرجعاً في موارد
الصفحه ٨ :
حصل للحاكم.
والنتيجة : ان الخليفة إذا كان يعلم
بملكية الزهراء لفدك فالواجب عليه أن لا يتصرف فيها بما
الصفحه ١٥ :
شهادته لأنّ شهادة
الحاكم معتبرة وليست خارجة عن الدليل الشرعي الذي أقام البيّنة مرجعاً في موارد
الصفحه ١٦ :
حصل للحاكم.
والنتيجة : ان الخليفة إذا كان يعلم
بملكية الزهراء لفدك فالواجب عليه أن لا يتصرف فيها بما
الصفحه ٤٤ : في كتبهم
المتعلّقة بالأحاديث المتواترة يظهر أنّ هذا الحديث بهذا اللفظ متواتر ، وهذا شيء
مهم ، لأنّهم
الصفحه ١٩ : ........................................................... ١١
الجهة الأولى : الجهود
التي بذلت في سبيل إثبات هذا الحديث ...................... ١٧
رواة حديث
الصفحه ٢٢ :
والتحليل وطرح الرأي
الشيعي المختار فيها ، ثم يخضع ذلك الموضوع ـ بطبيعة الحال ـ للحوار المفتوح
الصفحه ٢٣ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم
أجمعين من الأولين والآخرين.
كلامنا في هذه الليلة حول
الصفحه ٢٨ : من
رسول الله ؟ فقال : إنّه ـ وفي بعض الألفاظ : والله ، بدل إنّه ـ ما كان في
الدوحات أحد إلاّ رآه
الصفحه ٣١ : إنّي تارك فيكم الثقلين ، مع تغيير في الألفاظ ، ولا يروي بقية الحديث
ممّا يتعلّق ب « من كنت مولاه فهذا
الصفحه ٣٧ : الكافي للتفصيل في
هذه الأمور.
رواة
حديث الغدير
:
ولا بأس الآن بأنْ نذكر أسامي أشهر
مشاهير رواة حديث
الصفحه ٣٨ : ـ الحافظ أبو الحسن الدارقطني ، الذي
كان إمام وقته في بغداد ، ويلقّبونه بأمير المؤمنين في الحديث.
١٦