الصفحه ٢٣ : وآله الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم
أجمعين من الأولين والآخرين.
كلامنا في هذه الليلة حول
الصفحه ٣٣ : قوله تعالى : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ
... ) إلى آخر الآية
، ونزلت آية بعد خطبة الغدير هي قوله
الصفحه ٢٨ : من
رسول الله ؟ فقال : إنّه ـ وفي بعض الألفاظ : والله ، بدل إنّه ـ ما كان في
الدوحات أحد إلاّ رآه
الصفحه ٢٤ : ( يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنزِلَ
إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ ) كانت الآية ( وَلَوْ أَنَّهُمْ
الصفحه ٣٦ : هذا الحديث :
كالذهبي مثلاً يقول هذا الحديث متواتر
أتيقّن أنّ رسول الله قاله. والقائل من ؟ الذهبي
الصفحه ٧ :
شهادته لأنّ شهادة
الحاكم معتبرة وليست خارجة عن الدليل الشرعي الذي أقام البيّنة مرجعاً في موارد
الصفحه ١٥ :
شهادته لأنّ شهادة
الحاكم معتبرة وليست خارجة عن الدليل الشرعي الذي أقام البيّنة مرجعاً في موارد
الصفحه ٤ : الحكم بالواقع من دون
احتياج إلى البيّنة فإذا احرز الحاكم ملكية شخص لمال صحّ له أن يحكم بذلك لأنّه يرى
الصفحه ١٢ : الحكم بالواقع من دون
احتياج إلى البيّنة فإذا احرز الحاكم ملكية شخص لمال صحّ له أن يحكم بذلك لأنّه يرى
الصفحه ٢ :
واذن فلماذ طلب الخليفة بيّنة من فاطمة
على دعواها وهل تحتاج الدعوى المعلوم صدقها إلى بيّنة ؟
قال
الصفحه ١٠ :
واذن فلماذ طلب الخليفة بيّنة من فاطمة
على دعواها وهل تحتاج الدعوى المعلوم صدقها إلى بيّنة ؟
قال
الصفحه ٣٠ :
الملاحظة الثانية :
هناك قاعدة في علم الحديث يعبّرون عنها
بقاعدة الحديث يفسّر بعضه بعضاً ، إنّ
الصفحه ٣١ :
مولاي وأنا وليّ كلّ
مؤمن » إلى آخره (١).
ومسلم يروي هذا الحديث إلى حدّ الحديث الأوّل
وهو حديث
الصفحه ٣ : النصّ الأول عن طريق مفهومه الحرفي.
٤ ـ ونقول من ناحية أخرى : ان احداً من
المسلمين لم يشك في صدق الزهرا
الصفحه ١١ : النصّ الأول عن طريق مفهومه الحرفي.
٤ ـ ونقول من ناحية أخرى : ان احداً من
المسلمين لم يشك في صدق الزهرا