الصفحه ١١٨ :
المؤثر الأخير فيه
وعلى ضوء هذه القاعدة نعرف ان نسبة التوريث إلى شخص تدلّ على انّه المؤثر الأخير في
الصفحه ١٢٠ : لا يرث في شريعته
وتختلف عن ذلك العبارة التي نقلها الخليفة لأن موضوع الحديث فيها هو الأنبياء لا
جماعة
الصفحه ١٢٩ : أظنّ ذلك ، لانّ
أملاك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا تختلف في
التوريث وعدمه. ونخرج من هذه التأملات
الصفحه ١٣٠ : ملكاً للنبي (ص) بل من صدقاته التي كان يتولاها في حياته ويوضح لنا هذا ان
استدلاله بالحديث في صدر كلامه لم
الصفحه ١٣٥ : إلى موضوع كما برهن عليه في الفلسفة سواء أقلنا بتجردها
أو بماديتها بان اعترافنا باشتمال الصور المدركة
الصفحه ١٩ : .
الي يا أبي أناجيك ان كانت المناجاة تلذ
لك ، وابثك همومي كما اعتدت أن أفعل في كل حين ، وأخبرك أن تلك
الصفحه ٢٦ :
فدك : قرية في الحجاز ، بينها وبين
المدينة يومان ، وقيل ثلاثة وهي أرض يهودية في مطلع تأريخها
الصفحه ٣١ :
ومن الجلي أن أرضاً يستعان بحاصلاتها
على تعديل ميزانية الدولة ، وتقوية مالياتها في ظروف حرجة كظرف
الصفحه ٧٣ :
٢ ـ بأنّ أبا بكر خشي ان يصرف علي ثروة
قرينته في سبيل التوصل إلى السلطان.
وانّ موقفه من دعاوى
الصفحه ١١٥ :
خلفائهم وورثتهم به
طمعاً بالمادة الزائفة واستبقاء لها في أولادهم وآلهم أو انّهم كانوا قد انتهجوا
الصفحه ١١٩ : يقتضي التصريح ببعض أقسام المال
الذي قد يتوهم متوهم عدم اندراجه في التركة التي لا تورث وقولنا : الأنبيا
الصفحه ١٢٣ : على
انّهم إذا أوردوا جملة في مجتمع من الناس وادرجوا فيها ضمير المتكلم الموضوع
للجماعة أن يريدوا
الصفحه ١٢٦ : المناقشات في تفسير الحديث
وتأويله مما تهضمها السلطات الحاكمة ولا هي على علاقة بالغرض الرئيسي للثائرة من
الصفحه ١٢٧ :
( الأول ) : قول الخليفة لفاطمة في
محاورة له معها ـ وقد طالبته بفدك ـ : ان هذا المال لم يكن للنبي
الصفحه ١٣٢ :
وقد اختلف شيعة علي وشيعة أبي بكر في
معنى هذه الوصاية فذهب السابقون الأولون إلى انّها بمعنى النصّ