الصفحه ١٢٦ : قد خلت من قبله الرسل أفان مات أو قتل انقلبتم على اعقابكم ومن ينقلب على
عقيبه فلن يضر الله شيئاً
الصفحه ١٤٧ : النحلة فيما يتصل بمسألتنا سوى ان ملكية الزهراء لفدك هي المعنى الحرفي للنصّ
الثاني والمعنى المفهوم من
الصفحه ١٥ :
تستعرض ما ستقدم عليه من وثبة كريمة تهيئ لها العدة والذخيرة ، وهي كلما استرسلت
في استعراضها ازدادت رباطة
الصفحه ٢٣ : اليائسة أو شبه اليائسة.
* * *
ولذا ترى ان الراوي نفسه أثرت عليه هذه
الناحية أيضاً من حيث يشعر أو لا
الصفحه ١٣٨ :
غالباً واضف إلى ذلك
انّ زكريا نفسه لم يكن يرى النبوّة ملازمة لذريته بل ولا ما دونها من المراتب
الصفحه ١٦ : بحنانه العبقري ، ويطبع على فمها الطاهر قبلاته التي
اعتادتها منه ، وكانت غذاءها صباحاً ومساء.
ثم وصلت
الصفحه ٤٣ :
القضائي وسنن الشرع ، ولكننا نعلم انّ الخصومة بينهما اخذت اشكالاً مختلفة حتى
بلغت مبلغ الإتّهام الصريح من
الصفحه ٤٩ : ، ومهبط الروح الأمين والطبين بأمر الدنيا والدين إلا ذلك
هو الخسران المبين ، وما الذي نقموا من أبي حسن
الصفحه ٥٨ : أبو بكر ـ على حد تعبيره ـ وبعد ان أقبل أبو بكر
اطمأن باله وامن من تمام البيعة للبيت الهاشمي مادام
الصفحه ٨٠ : فالإسلام قد رفعه
إلى القمة وعرف له اخوته الصادقة وسجلها بأحرف من نور على صفحات الكتاب العزيز :
وصمد
الصفحه ٩٠ :
ويصوّر لنا هذا الحديث مدى اهتمامها
بتركيز الإعتراض على خصميها ومجاهرتهما بغضبها ونقمتها لتخرج من
الصفحه ٩٢ :
نقتبس هنا عدة عبائر من خطبة الزهراء عليهاالسلام لنعطيها حقّها من التحليل والتوضيح
ونفهمها كما هي
الصفحه ١٣٢ : البحث ونقرر النتيجة التي يقضي بها على كل من تلك
التفاسير.
فنفترض اولاً : ان الوصاية بمعنى
الخلافة ثم
الصفحه ٩ : .............................................................. ٢٩
٤ ـ قبسات من الكلام
الفاطمي................................................ ٨٧
٥ ـ محكمة
الصفحه ٢٥ :
٢
فدك
( بمعناها الحقيقي
)
« بلى كانت في
أيدينا فدك من كل ما أظلته السماء فشحت عليها