الصفحه ١٢١ :
نعته بهذا الوصف
حقاً وانّما أشار به إلى كرمه لأن أظهر لوازم الكرم يومذاك كثرة المطابخ الموجبة
الصفحه ١٣٢ : الساهرة
على شريعة السماء فلابد ان يؤخذ رأيه في كل مسألة نصاً لا مناقشة فيه لأنّه ادرى
بما اوصاه به رسول
الصفحه ١٣٥ : الفلسفية الدائرة حول الصور العلمية جيمعاً.
واذا لاحظنا النبوّة وجدنا انّها هي
الأخرى أيضاً مما لا يجوز في
الصفحه ١٤٧ :
لأنّ المعصوم لا
يكذب فإذا ادعى شيئاً فدعواه صائبة بلا شك ولا فرق بين النصّ على العصمة والنصّ
على
الصفحه ٨٧ : متى شاء متزعماً للثورة إذا بلغت حدها الأعلى أو مهدئاً للفتنة إذا لم يتهيّأ له
الظرف الذي يريده
الصفحه ٤٢ :
الإسلام عن ان يحكم العالم استناداً إلى علمه ؟ واذا كانت تمنع عن ذلك فهل معنى
هذا ان يجوز في عرف الدين سلب
الصفحه ٩٩ : والموت مطلوب
ولنعتذر إذا كان فيما قدمناه سبب
للاعتذار وقد اضطرنا إلى ذلك الوقوف عند المقارنة
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يتخوف على موتى البقيع من الارتداد فأما إذا لم يكن يخشى عليهم من ذلك كما ـ
هو في الواقع ـ لأنهم
الصفحه ١٤٤ : جواب عن هذا الإعتراض لأنّها
تنقل احتجاج أهل البيت بذلك على الخليفة غير أننا لا نريد دراسة المسألة على
الصفحه ١٣٦ :
يستحيل انتقالها
أيضاً لأنّها حينئذ أمر اعتباري متشخص الاطراف ولا يعقل تبدل طرف من اطرافه إلا بتبدل
الصفحه ٨٨ : المطالبة مناقضة لدعوى نحلة فدك اطلاقاً لأنّ المطالبة
بالميراث لم تتجه إلى فدك خاصة وانّما تعلقت بتركة النبي
الصفحه ١٢٧ : المفهوم للخليفة من الحديث ليس
هو عدم توريث الصدقات لأنّ هذا الحكم عام ولا اختصاص له بالنبي
الصفحه ١٣٩ : بقائها باستمرار النبوّة لأنّ هذا هو اللائق بمقام
الأنبياء دون الحرص على الأموال والخوف من وصولها إلى بعض
الصفحه ١٤٥ : الفاروق (١)
أو أن يتهم بالردة لأنّه امتنع عن تسليم صدقة المسلمين للخليفة كما اتهم مانعوا
الزكاة والرافضون
الصفحه ٢١ : من مستقبل مظلم.
* * *
طريق الثورة :
لم يكن الطريق الذي اجتازته الثائرة
طويلا ، لان البيت الذي