الصفحه ٩١ : بكاها
تعظ القوم في أتم خطاب
حكت المصطفى به وحكاها
( الأزري )
الصفحه ٩٧ :
ببعيد لأنّنا عرفنا من ذوق الصدّيق انّه كان يحب ان يكون إلى جانب رسول الله (ص)
في الحرب لأن مركز النبي
الصفحه ١٠٧ : هذه الاكثرية الجهنمية
التي حدث عنها رسول الله (ص) مصدر السلطة في الإسلام لأنّها لا تنشئ بطبيعة الحال
الصفحه ١٢٠ : لا يرث في شريعته
وتختلف عن ذلك العبارة التي نقلها الخليفة لأن موضوع الحديث فيها هو الأنبياء لا
جماعة
الصفحه ١٢٣ : جماعة الأنبياء لانّ اللازم ان نعتبر عدم ذكر
الخليفة لشيء من ذلك ـ مع أن الراوي لحديث لابد له من نقل سائر
الصفحه ٥٢ : ، فالجانب السياسي في المسألة ظاهر وإلا فلماذا يتهم عمر
الخليفة بوضع الحديث إذا لم يكن في ذلك ما يتصل بسياسة
الصفحه ٤٧ :
النبي إلى ما أراد وذاك
الرد وهذا القبول يولدان في الخليفة إذا كان شخصاً طبيعياً يشعر بما يشعر به
الصفحه ٧٢ : لسياسته لأنّ الدواعي التي بعثته إلى انتزاع فدك كانت تدعوه
إلى الاستمرار على تلك الخطة ليسلب بذلك من خصمه
الصفحه ٧٨ :
سيفه بين السيوف
فكان حرياً به ان تثور حماسته ويزول تهيبه ويضعف الحزب القائم في نظره إذا رأى
صوتاً
الصفحه ٨٤ : على
كرامة حبيبه وأخيه رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
أن تنتقض وهي أغلى عنده من كل نفيس ـ إذا جاهر
الصفحه ٨٩ :
وجهة إلى الأنصار من
خطاب بعد انتهائها من خطبتها في المسجد فبينما هو يذوب رقة في جوابه للزهراء واذا
الصفحه ٥٧ :
أعلام المهاجرين بعد اعتذاره عن المجييء ، فهذا الحرص لا يمكن ان نفسره بالصداقة
التي كانت بينهما ، لأنّ
الصفحه ٨٣ :
الخلافة وقفاً على بني هاشم لا ينازعهم فيها منازع. واذا سجلت الجماعة الحاكمة
وانصارها انكاراً للنص واكتفى
الصفحه ١٠٩ : وكرر
ذلك الموقف.
واذا اردنا أن نأخذ هذا الكلام ونفهمه على
انّه كلام امام يراعي دستور الإسلام ، فمعنى
الصفحه ١١٧ : لأنّه لم يجعل بوصفه للقانون ميراثاً معيناً
بالفعل بل شرع نظاماً يقضي بأن الميّت إذا كان قد ملك شيئاً