الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم من سائر العرب لأنّه منها فبنو هاشم
أحقّ بالأمر من بقية قريش.
وهذا ما أعلنه علي حين قال : إذا
الصفحه ٦٦ :
وقد كان علي الذي تزعم معارضة الهاشميين
مصدر رعب شديد في نفوس الحاكمين لأنّ ظروفه الخاصة كانت تمده
الصفحه ٧٠ : وليد سياسة
متعمدة من محاورة وقعت بين عمر وابن عباس أظهر فيها تخوفه من تولية الثاني حمص
لأنّه يخشى إذا
الصفحه ١١٤ :
من أرض الحجرة ـ إذا
كان للزوجة نصيب في الأرض وكان نصيب عائشة يسع ذلك ـ ولو كان يرى ان تركة النبي
الصفحه ١٢٢ : ويتضح من الصيغة على هذا التقدير نفس ما
يفهم منها إذا انعكس الترتيب فيها وجاءت هكذا : ـ ما تركناه صدقة لا
الصفحه ١٣٨ : يكون رضياً لأنّه خدل في دعوته الأولى ما هو رافع من
الرضا.
الثاني : ان اغفال الإرث بالمرة في قصّة
الصفحه ١٤٢ :
ولا يجوز ان نستثني زكريا خاصة من سائر
الأنبياء لأن حديث الخليفة لا يقبل هذا الاستثناء وهذا التفريق
الصفحه ١٢٩ : أظنّ ذلك ، لانّ
أملاك النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم لا تختلف في
التوريث وعدمه. ونخرج من هذه التأملات
الصفحه ١٤٦ : ضعفاً مادياً
لأنّ المقارنة لم تقم فيه بين البيّنة وعلم الحاكم بالاضافة إلى صلب الواقع وانّما
لوحظ مدى
الصفحه ١ : .
٨٧ ـ المعتبر : محمد بن سعيد الكدمي ، منشورات
وزارة التراث القومي والثقافة سلطنة عمان.
٨٨ ـ المعيار
الصفحه ٣ : .
٨٧ ـ المعتبر : محمد بن سعيد الكدمي ، منشورات
وزارة التراث القومي والثقافة سلطنة عمان.
٨٨ ـ المعيار
الصفحه ١٤ : متعددات من حفدتها
ونساء قومها كالنجوم
الصفحه ٢٥ : نفوس قوم وسخت عنها نفوس آخرين »
( قرين الزهراء )
أمير المؤمنين
الصفحه ٤٩ :
العشير ، ولبئس للظالمين بدلاً استبدلوا والله الذنابى بالقوادم والعجز بالكاهل
فرغماً لمعاطس قوم يحسبون
الصفحه ٥٦ : ، فقام بشير بن سعد والد النعمان بن بشير فقال : يا معشر الأنصار الا أنّ
محمداً من قريش وقومه أولى به وأيم