الصفحه ٥٢ :
الله صلىاللهعليهوآله فدكاً لفاطمة فليس من وجه لتسليمها إلى
علي والعباس إلا الإرث.
واذن ففي
الصفحه ٥٧ :
واجتماع الأنصار فيها
واخبر ابا بكر بذلك ومادمنا نعلم ان الوحي لم ينزل عليه بذلك النبأ فلابد انّه
الصفحه ٦٦ :
وقد كان علي الذي تزعم معارضة الهاشميين
مصدر رعب شديد في نفوس الحاكمين لأنّ ظروفه الخاصة كانت تمده
الصفحه ٧٩ :
أقوال أبي سفيان
حينما كان ساخطاً على أبي بكر وأصحابه اذ قال : انّي لأرى عجاجة لا يطفيها إلا الدم
الصفحه ٨٣ :
الخلافة وقفاً على بني هاشم لا ينازعهم فيها منازع. واذا سجلت الجماعة الحاكمة
وانصارها انكاراً للنص واكتفى
الصفحه ١١٣ :
في تحفظ وان كنا
نستقرب صحّتها لأنّ كل شيء كان يشجع على عدم حكاية هذه القصّة لو لم يكن لها نصيب
من
الصفحه ١٣٨ :
الروحية ولذا سأل ربّه بعد ذلك بأن يجعل ولده رضياً.
٥ ـ ولنترك هذا لندرس كلمة الإرث في
الآية على ضو
الصفحه ١٤١ :
السماء والارض سواء
أكان بنو العمومة صالحين للنبوة أو لا وسواه من الله عليه بذرية أو بقي عقيماً
الصفحه ١٤ :
وقفت لا يخالجها شك فيما تقدم عليه ،
ولا يطفح عليها موقفها الرهيب بصبابة من خوف أو ذعر ، ولا يمر
الصفحه ٢٦ : المأثور. وكان يسكنها
طائفة من اليهود ، ولم يزالوا على ذلك حتى السنة السابعة حيث قذف الله بالرعب في
قلوب
الصفحه ٢٩ : عليه فرأى أمير المؤمنين ان يردها إلى ورثتها
ويسلمها اليهم تقرباً إلى الله تعالى ، باقامة حقه وعدله والى
الصفحه ٤٥ :
كل بواعث الثورة على
الأوضاع القائمة والانبعاث نحو تغييرها وانشائها انشاءاً جديداً وان الزهراء قد
الصفحه ٤٧ : تلك المنافسة بينه وبين علي التي انتهت بفوز منافسه.
ولنلاحظ أيضاً انّ أبا بكر هو الشخص
الذي بعثه رسول
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وإلا لما أمره بالاسراع بالرحيل لما قدم عليه بعد ذلك وان سفره مع من معه كان يعيق
عن تحقق النتائج
الصفحه ٨١ :
ارتفع فيها المقياس
الزئبقي للافكار المحمومة والأهواء الملتهبة التي سيطرت على الحزب الحاكم إلى