الصفحه ١٥ : مترقبة ، بل كانت الاشعاعة اشعاعة رضا بالفكرة ، والاستبشار بالثورة ،
وكانت الطمأنينة ثقة بنجاح لا هذا الذي
الصفحه ١٢٨ :
الأموال لو حصل (
للنبي ) لما ورثها آله أيضاً ، فعدم توريث التركة النبويّة ان ثبت فهو امتياز لكل
ما
الصفحه ٧٠ :
له بام طحال أحبّ إلى
أهلها إليها البغي وقد قال عمر لعلي بكل وضوح انّ رسول الله (ص) منا ومنكم
الصفحه ١٣٢ :
وقد اختلف شيعة علي وشيعة أبي بكر في
معنى هذه الوصاية فذهب السابقون الأولون إلى انّها بمعنى النصّ
الصفحه ١٠٧ : ارتدوا
بعدك على أدبارهم القهقرى ـ إلى أن قال ـ : فلا أراه يخلص منهم إلا مثل همل النعم.
ولا يمكن ان تكون
الصفحه ٨٥ : عمر فان المفهوم ان يترك الوصي الإحتجاج بالنصوص خوفاً من قول
قد يقوله :
ونتيجة هذا البحث ان سكوت أمير
الصفحه ١٤٠ :
تكون رغبته في صرف أمواله
عن بني عمومته بسبب انّها لو آلت اليهم لوضعوها في غير مواضعها وانفقوها في
الصفحه ٩٠ : نجل الخليفة عن أن ندخل معه في مثل هذه المناقشات وانّما نسجلها لتوضيح
أفكار الزهراء صلوات الله عليها
الصفحه ١٠٤ :
ولعلّك تقول : انّها فتن المرتدين وهذا
تفسير يقبل على فرض واحد وهو : انّ النبي
الصفحه ٨١ : الأمانة الغالية عند هذه الطائفة التي لابد ان تصل عن طريقهم إلى سائر
الناس في دنيا الإسلام يومئذ والى
الصفحه ٢٦ : أهليها فصالحوا رسول الله صلىاللهعليهوآله
على النصف من فدك وروي انّه صالحهم عليها كلها.
وابتدأ بذلك
الصفحه ٣١ :
ومن الجلي أن أرضاً يستعان بحاصلاتها
على تعديل ميزانية الدولة ، وتقوية مالياتها في ظروف حرجة كظرف
الصفحه ٨٩ : والفاروق عند زيارتهما
لها بصورة خاصة إذا قالت لهما : أرأيتكما ان حدثتكما حديثاً عن رسول الله
الصفحه ٥٩ : لأنّه كان يعتقد أهلية علي للخلافة ومع ذلك لم يشأ أن يتحمل أمر
الأمة حياً وميتاً (٢).
وليست أمانة أبي
الصفحه ٣٣ : لو أنها
صبت على الأيام صرن لياليا
قد كنت أرتع تحت ظل محمد
لا