الصفحه ٧١ : سعيد
بن العاص عن قيادة الجيش الذي وجهه لفتح الشام بعد أن أسندها إليه لا لشيء إلا لأن
عمر نبهه إلى نزعته
الصفحه ٧٧ : ويعزز به المبدأ ،
وهذا هو الذي بعث بعلي إلى فراش الموت وبالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى مدينة النجاة
الصفحه ١١٦ : ـ وللمسألة تقدير ثالث وهو
أن لا يرجع المعنى الذي هو في صالح الخليفة على ما قد يؤدّي باللفظ من معان اخر ـ
وهو
الصفحه ٧٩ : علياً الذي كان على أتم استعداد
لتقديم نفسه قرباناً للمبدأ في جميع ادوار حياته منذ أن ولد في البيت الإلهي
الصفحه ٥٤ :
شأن للقضاء عليه.
وقد يكون من حق البحث ان الاحظ ان شرح
الخليفة لحقيقة الحال في خطابه الذي وجهه إلى
الصفحه ٩٩ : سيدنا أبي عبيدة عن ذكر
اسمه مجرداً عن اللقب ، وليس هذا ذنبي بل ذنب الأجل الذي عجل بروحه قبل أن يصير
الصفحه ١٣٦ : العقل في شوطه الفكري القصير الذي لا يعسر على الخليفة مسايرته فيه هي ان
المال وحده الذي ينتقل دون العلم
الصفحه ٦٩ :
« والأخرى » : ان يناقض نفسه فيضل
ثابتاً على مبادئه التي اعلنها في السقيفة ولا يرى حقاً للهاشميين
الصفحه ٧٦ : المسلمين ذلك الالتفاف الفذ الذي يقل مثيله في تاريخ الشعوب.
ونعرف من هذا انّ علياً بما جهزته
السماء به من
الصفحه ٣٠ :
تكن أرضاً صغيرة أو مزرعا متواضعاً كما يظن البعض ، بل الأمر الذي أطمئن إليه
انّها كانت تدر على صاحبها
الصفحه ٦٦ :
وقد كان علي الذي تزعم معارضة الهاشميين
مصدر رعب شديد في نفوس الحاكمين لأنّ ظروفه الخاصة كانت تمده
الصفحه ٧٣ : في نفسه مثلاً أعلى للتفاني في
المبدأ الذي صار شيئاً من طبيعته.
ان كان رسول الله
الصفحه ٤٨ : الحكم والصرخة
التي أرادت فاطمة ان تقتلع بها الحجر الأساسي الذي بنى عليه التاريخ بعد يوم
السقيفة
الصفحه ١٢٢ : الحكم الذي تقرره العبارة ثابت لها وليس مختصاً
بالنبي (ص) والاوفق باصول التعبير ان تكون الجماعة جماعة
الصفحه ٨٣ :
السياسي إلى انكار
عملي للنص يسد عليهم مجال التراجع بعد ساعات وبين من يرى انّ فكرة النصّ تجعل من