الصفحه ٧٤ :
وان كان للتضحية الإنسانية الفاضلة كتاب
فأعمال علي عنوان ذلك الكتاب المشع باضواء الخلود (١).
وان
الصفحه ٢٠ : النقطة من افكارها
المتدفقه صرخت ان هذا هو الانقلاب الذي انذر االله تعالى في كتابه اذ قال : ( وما محمّد
الصفحه ٨٦ :
وهنا تجيء مسألة فدك لتحتل الصدارة في
السياسة العلوية الجديدة فانّ الدور الفاطمي الذي رسم هارون
الصفحه ٨٧ : بالإرث لأنّ الرواية تصرح بانّ رسول الزهراء انّما كان
يطالب بالميراث والأقرب في شأن هذه الرسالة أن تكون
الصفحه ٨٠ :
الرسالة السماوية قد اعلنت عن نبوة محمّد الكبير (ص) وامامة محمّد الصغير في وقت
واحد.
انّ علياً الذي ربّاه
الصفحه ٩٣ :
وما دام هو بطل المعركة الفاصلة بين
الروحية والمادية الذي ختمت برسالته رسالات السماء فلا غرو ان
الصفحه ٥٨ : نعلم أيضاً انّ عمر لم يكن يرى ذلك
الرأي الذي أعلنه في تلك الساعة الحرجة قبل ذلك بأيام أو بساعات حينما
الصفحه ٢٣ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
وأرادت بهذا أن تستولي على المشاعر واحساس الناس وعواطف الجمهور بهذا التقليد
الباهر الذي يدفع
الصفحه ٦٠ :
السابع : ما جاء في كتاب معاوية بن أبي
سفيان إلى محمّد بن أبي بكر ( رضوان الله عليه ) في إتهام أبيه
الصفحه ١٣٤ : قال الله تبارك وتعالى في كتابه الكريم مخبراً عن زكريا عليهالسلام : « واني خفت الموالي من ورائي وكانت
الصفحه ١٢١ : مركباً من
مبتدأ وخبر يمكن ان يكون تكملة لجملة لا نورث ففي الحال الأولى يقبل الحديث
التفسير بالمعنى الأول
الصفحه ٢٧ : الممكن انّه كان يخص ورثة الزهراء
وهم أولادها وزوجها بحاصلات فدك وليس في هذا التخصيص ما يوجب اشاعة الخبر
الصفحه ٢٢ : قرينة على ما استقريناه.
* * *
النسوة :
وتدلنا الرواية على انّ الزهراء كانت
تصحبها معها نسوة من
الصفحه ١٤٥ : ان تبتلع
الحوت وكيل فاطمه على فدك أو أي شخص له اطلاع على حقيقة الأمر كما ابتلعت أبا سعيد
الخدري فلم
الصفحه ١٢٦ :
وعجلان ما أتيتم ،
الآن مات رسول الله (ص) أمتّم دينه ها ان موته لعمري خطب جليل ، استوسع وهنه