الصفحه ١٢٩ : يخبرهم بأنّها ليست ملكاً له ليرثوها بعده لأنّ ذلك هو المعنى الذي يمكن
أن يختص بالأموال القائمة ويحدد
الصفحه ٥٠ :
شهادة علي وتكتمل بذلك البيّنة عند الخليفة أفلا يفيدنا هذا ان الهدف الأعلى لفاطمة
الذي كانوا يعرفونه
الصفحه ٨٤ :
السياسة وسكت عنها
على مضض واستغفل بذلك خصومه حتى انّ عمر ( رضي الله تعالى عنه ) نفسه صرح بأن
علياً
الصفحه ١٠٨ : الذي يستمدّ معنويّته القانونيّة من
الأمّة يلزم ان يكون صاحبه ممثلاً للامة بجميع عناصرها أو أكثر عناصرها
الصفحه ١٠٩ :
الموضوع لو قامت تلك
العناصر بالمعارضة واستعد الهاشميون للمقاومة وقد كان تقدير هذا المعنى قريباً
الصفحه ٥٥ :
وقد كان الموقف يتطلب من أبي بكر إذا كان
يريد ان يقدم في نفسه زعيماً لتلك الساعة تأبيناً للفقيد
الصفحه ٣٤ : ، وللبراعة الفنية في كل
دراسة عقلية مهما يكن نوعها ، ومهما يكن موضوعها ، فهي أهم الشروط الأساسية لاقامة
بنا
الصفحه ١٤١ : بأنّ الجميع لا
يورثون.
فالآية والرواية متعاكسان وكل ما عارض
الكتاب الكريم فهو ساقط.
الصفحه ٥١ : .
ولنلاحظ ما جاءت به الرواية في صحاح
السنة من انّ علياً والعباس كانا يتنازعان في فدك في أيّام عمر بن الخطاب
الصفحه ١٣١ :
التي آخذناه بها حتى الآن في عدة أمور نشير إليها لنجمع نتائج ما سبق :
( الأول ) ان الخليفة لم يصدق
الصفحه ١١٨ :
الإرث وهو الموروث الذي أوجد التركة فالمفهوم من جملة انّ الأنبياء يورثون انّهم يحصلون
على الأموال
الصفحه ٦١ : (ص)
ولم يشاركا فيه بنصيب قد يدلّ على ذلك الجانب الذي نحاول ان نستكشفه في شخصيتهما.
بل أريد ان اذهب أكثر
الصفحه ٦٢ :
انها الظرف الطبيعي
للوصية ولابد انهما هما اللتان عنتهما الرواية التي تقول انّ بعض نساء النبي ارسلن
الصفحه ٦٥ : تدل الرواية (١)
أن يدفع لأبي سفيان جميع ما في يده من أموال المسلمين وزكواتهم (٢) ثم جعل للأمويين بعد
الصفحه ٩٦ :
بعدة من أبطال الأنصار
لحمايته (١)
حتى يطمئن بذلك من غوائل الحرب.
وهو الذي فر يوم أحد (٢) كما فرّ