الصفحه ٧٧ : طرفيه
وولداً رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
طفلان لا يتهيّأ لهما من الأمر ما يريد.
وقف علي عند
الصفحه ٨٥ :
واذا كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قد ترك التصريح بخلافة علي في ساعته
الأخيرة لقول قاله
الصفحه ٨٦ : النبوّة خطوطه بإتقان
كان متفقاً مع ذلك التطواف الليلي في فلسفته وجديراً بأن يقلب الموقف على الخليفة
وينهي
الصفحه ٨٩ :
به يطوي نفسه على نار متأججة تندلع بعد خروج فاطمة من المسجد. في أكبر الظنّ.
فيقول : ما هذه الدعة إلى
الصفحه ٩٦ : الفاروق (٣) ولم يبايع رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم على الموت في تلك الساعة الرهيبة التي
قل فيها
الصفحه ١٠١ : اتمام
البيعة لأحدهم وتلهفهم على المقامات العليا تلهفاً لم يكن منتظراً بالطبع من صحابة
على نمطهم لأن
الصفحه ١٠٣ :
المسألة الأساسية بل لم يخطر في بال اولئك الذين أصروا على عمر بأن يستخلف ولا
يهمل الأمة والحوا عليه في ذلك
الصفحه ١٠٨ :
وعدوه وبما كانوا
يكذبون ) ومنهم من خصّ الله تعالى نفسه بالاطلاع على سرائرهم ونفاقهم فقال لرسوله
الصفحه ١١٢ : الخصمين فجاءت الأحاديث التي تنقل روايته وهي لا تتفق على حد
تعبير واحد ولا تجمع على لفظ معين لاختلاف
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وليته كما
كان يليه. فان هذا الكلام يدلّ بوضوح على انّه كان يناقش في أمر آخر غير توريث الأنبيا
الصفحه ١٣٦ : العقل في شوطه الفكري القصير الذي لا يعسر على الخليفة مسايرته فيه هي ان
المال وحده الذي ينتقل دون العلم
الصفحه ١٤٢ : من وضع لا ضرورة له بعد أن كان الحديث قابلاً
للتفسير على أسلوب آخر ان لم يكن هو المفهوم الظاهر من
الصفحه ١١ : ـ وتوفرت فيها على درس مشكلة من مشاكل
التاريخ الإسلامي ، وهي مشكلة فدك ، والخصومة التأريخية التي قامت بين
الصفحه ٢٠ :
الاستخلاف ما شاؤا
من تفاسير ، وكان علي ثابتاً كالطود لا تزعزعه مشاغبات المشاغبين ، وكنت أحاول أن
الصفحه ٣٥ :
تاريخ اجيالنا السابقة ، فليس ذلك تاريخاً لاُولئك الأشخاص الذين عاشوا على وجه
الأرض يوماً ما وكانوا بشراً